عرض مشاركة مفردة
  #13  
قديم 02-02-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road


اخى الغالى /honey

فى مصر لا يزال بأمكانك قانونا ان تسمى ابنك مايكل أحمد او مايكل محمد
مثلا الصحفى احمد بدوى ابنته إسمها أنجيلا أحمد بدوى ؟؟؟ و هى صحفية بوكالة و رويترز
و الاب اسمه ناطق بالهوية المحمدية العربانية و الابنة اسمها ناطق بالهوية المسيحية , و عندما قرر ان يسميها بهذا الاسم و لم يملك موظف السجل المدنى الحق فى الاعتراض

و بتواجدك فى المجتمع المحمدى ستجد هذه الاشياء فمحمديين عاديين ليسوا متنصرين و لا اى شيئ يتمسحون فى الاسماء المسيحية
فمثلا الفنان المحمدى المتطرف حمدى احمد الرئيس الاسبق لحزب العمل و التحالف المحمدى الارهابى المتطرف المنحل ابنته اسمها ميريت حمدى احمد ؟؟؟؟؟؟؟
و ايضا انا اعرف شخصيا احد المحمديين شديدى التعصب كان رئيسى فى مرحلة سابقة و هو خريج جامعة الأزعر له ابنتين توأم واحدة اسمها مارسيل و الثانية اسمها ماريان ؟؟؟؟ و اسم الاب اسم محمدى اصيل ناطق بالهوية المحمدية و عذرا لن اذكره لانه شخصية حقيقية و هو يعرفنى و لكن هذا الشخص المحمدى صاحب الاسم الناطق بالهوية المحمدية و لم يعترض احد عليه عندما قرر تسمية ابنتاه مارسيل و ماريان و هما اسمان ناطقان بالهوية المسيحية

و لن تكون هناك مشكلة فى اسم غبنك لان مصر حتى يومنا هذا لم تصدر قانونا بعد يمنع التسمية بأسماء ناطقة بالهوية النُصرانية الكافرة
بالمناسبة فى المملكة المغربية و فى الكويت يوجد هذا القانون الذى اكلمك عنه
ففى الكويت و المملكة المغربية اذا حاول شخص أسمه احمد بدوى ان يسمى ابنته انجيلا احمد بدوى سيمتنع موظف السجل المدنى عن تسميته بهذا الاسم لان هناك قانون يحظر تسمية المواطنين باسماء ناطقة بالهوية النُصرانية الكافرة

فالمشكلة ليست فى الاسم المشكلة هى فى ان خانة الديانة سيكون مدون فيها انه محمدى اى سيجبر على دراسة مادة التربية المحمدية و خوض الاختبارات فيها طوال سنواته الدراسية و اذا إدعى عليه احدا بانه مسيحى فانه سيكون عرضه لاخونا العزيز " خــــــــلـــــفــــاً لــــخــــلاف" تلك هى ميزة خانة الديانة الفارغة التى حظى بها البهائيين فابناءهم فى امان من بطش اخونا العزيز " خــــــــلـــــفــــاً لــــخــــلاف"
و على العموم هذا الحكم المسخرة الذى حكمه القضاء الشاخخ فى قضية بيشوى و كريستين سيكون اداة مهمة لممارسة المزيد من الضغوط على هذا النظام الارهابى حتى يحصل المتنصرين على الحق فى التحول من الدين الرسمى الى أى دين و ليس الدين البهائى فقط لا غير
الرد مع إقتباس