اخى فى المسيح مينا المشكله ان الحاله الإقتصاديه لأغلبيه العظمى من الشباب الأقباط لا تتيح له وجود كمبيرتر او الصرف على خط انترنت لمشاهده ما تدعو له ولذلك ستجد ان من لديه انترنت همه
همه نفس العدد فبذلك بتجد اعتماد الغالبيه العظمى على الكنيسه وتجدهم منعزلين عن السياسه ولكن يقع العاتق على الشباب المسيحى الذى يملك انترنت فى المنزل ان يعرف اصدقاءه بما يراه على الإنترنت ولكن فكره الموقع الذى ذكرتها جميله بشرط ان تكون ليس فقط مايحدث فينا من اضطهاد ولك يشمل التدريب كيف نجعل الشاب او الفتاه ايجابى فى مجتمع يفرض عليه ان يكون سلبيا
|