التحسن هو بالمقارنة مع فترة السبعينيات والثمانينيات ولكن الوضع الحالى مزرى مقارنة مع الوضع
فى النصف الاول من القرن العشرين نقطة اخرى التحسن ليس نتيجة تغيير فى فكر الحكومة او الذين
ينظرون للاقباط نظرة العدو والدخيل بل اكاد اجزم بان اعداد هؤلاء فى ازدياد ولكن التحسن سببه الاتى
1- الانتشار السريع للنت وما صاحبه من متابعة سريعة لكل الاحداث
2- ازدياد وتيرة الاحداث السلبية تجاه الاقباط مما اوصلهم للانفجار
3- بزوغ اقباط لديهم قدرة مادية ويريدون تغيير وضع الاقباط وينفقوا من اموالهم لهذا الغرض
4-تصاعد قوة جماعات حقوق الانسان المحلية والدولية
5- الربط بين حقوق الانسان ومجالات التعاون الدولى
|