[وطنى مخلص]

-11-
و لكن هل تعلم الاعلام الرياضى المحمدى النكحى الدرس ؟؟؟؟ أبدا لم يتعلم شيئا فلابد لكمى يتعلموا ان يكونوا اصحاب عقول اصلا و ليست مستودعات لبول البعير البكرية و لو كانوا يتعلمون ما اصبحوا امة ضحكت من جهلها الامم
و عن ظاهرة التفخيد و رفع الادبار الى عنان السماء اثناء مباريات كُرة القدم النُصُرانية _التى هى محرمة شرعا على المحمديين لعبا و مشاهدة _ يقول حارس مرمى نادى الارهاب المحمدى المصرى المسمى بالنادى الاهلى المصرى : عصام عبد المنعم _عصام عبد المنعم هذا هو العنصر الارهابى فى النادى الارهابى المحمدى المصرى و الصحفى الجاهل بصحيفة الاهرام الارهابية الحكومية المصرية التى هى اصلا اسسها مسيحيين لتكون مملوكة لمسيحيين يكتب فيها مسيحيين لتكون لسان حال المسيحيين و ناقل آراءهم و افكارهم فأستولى عليها نظام الارهاب المحمدى المجرم الحاكم بعد انقلاب السلب و النهب فى مصر ليحولها الى مفرخة ارهاب محمدى يكتب فيها الارهابيين الجهلة امثال عصام عبد المنعم
عصام عبد المنعم هذا تم تعيينه بالتعيين بعد هذا رئيسا للاتحاد المصرى لكرة القدم _ أنــــه هــــو ( الارهابى عصام عبد المنعم) صــــاحــــب الـــفـــضـــل فـــى إنــــتــــشـــــار تـــلــك الـــظـــاهــــرة لأنه كان قد لاحظ ان اللاعبين ال***** الكفرة فى الملاعب النُصرانية يستغلون حقيقة ان اللعبة لعبة نُصُرانية اصلا و تم ابتكارها بواسطة ىباء نُصارى لمارسها تلاميذ نُصارى فى مدارس انجيلية و يقوم بعمل اشارات دينية نُصُرانية بعد احرازهم للاهداف و انه لاحظ ان بعض لاعبينا المحمديين و هم يمارسون تلك اللعبة النُصُرانية يقلدون النُصارى فى تلك الاشارات النُصُرالنية دون ان يفهموا انهم بهذا يكفرون بالمحمدية لذلك فقد قام يتعميم كتاب الى كل الاجهزة الفنيةو و الاطقم التحكيمية ببدء كل مباراة بإذاعة آيات محكمات من القرآن النكيح عبر مكبرات الصوت فى الملعب يبدا تشغيلها قبل موعد بداية المباراة بربع الساعة تقريبا و جاء فى الكتاب المعمم للاجهزة الفنية بانه لابد ان يتم الاجتماع باللاعبين فى حجرة الملابس قبل المباراة لترديد ادعية الفوز و قراءة الفاتحة و بعض قصار السور !! (((رغم ان اللعبة مُحرمة شرعا كما سبق ان ذكرنا و لكن يبدوا ان الشيخ النكيح عصام عبد المنعم كان بهذا يقدم للاعبين و المدربين وز المستفيدين من ملايين اللعبة التخريجة الشرعية لممارسة تلك اللعبة المحرمة شرعا على المحمدى )))
و اضاف عصام عبد المنعم ان ما اسعده هو الاستجابة الجماعية لكل الاندية و اللاعبين للتعليمات التى اصدرها حتى ان المدربين الاجانب لم يحالوا عرقلة جلسات الذكر بل كانوا بانفسهم يحضرون جلسات الذكر الحكيم قبل المبارايات مما قرب المحمدية الى صدورهم بحمد اللات و منى من منات حتى ان الامر تطور و بدون ان تعليمات منه اصبحت كل الحصص التدريبية تبدا بجلسات الذكر تلك و ليس المباريات الرسمية فقط !! و قال بانه عمم كتابا آخر بالعقيقة عند الهزيمة و النصر بانه على الفريق المنتصر و المهزوم عمل عقيقة ( ذبح حيوان وفقا لاحكام الشريعة النكاحية و المادة الثانية من دستور النكحان المصرى و تلطيخ اللاعبين بدمه و توزيعه على فقراء المحمديين ) الاول لشكر اللات على الانتصار و الثانى للدعاء بالفوز فى المباراة القادمة و تجلى إلتزام جميع الفرق فى بلد المئة بليون ماذنة بكتاب المعمم على جميع الاندية و الصادر من الاتحاد المصرى للتفخيد الشرعى و رفع الادبار فى انعكسات ايمانية كبيرة لا يمكن ان تخطئها العين مثل ظهور ظاهرة اللاعب المتدين محمد ابن ابى تريكة رضى اللات عنه و ارضاه و جعل ادبار المحمديين تستفيد بمناه و ان اُمتنا المحمدية يحق لها مخالفة اوامر سيدنا انكح الخلق و ممارسة كل العادات النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيوينة الكافرة المرحمة شرعا شريطة ان يتم صبغها بالصبغة المحمدية تماما مثل تحجيب الخمور فى الفنادق لتصبح لا مشاحة و تقديم النادلات للخمور للزبائن فى الاماكن السياحية و هن لابسات للحجاب الشرعى و ممارسة فن التمثيل المحرم و الممثلات لابسات لللجام الشرعى و تغيير اسم الربا المحرم ليصبح اسمه المرابحة المحمدية و بذلك يصبح حلالا زلالا رزقا طيبا لا ربا و لا ريبة و بذلك يكون عصام عبد المنعم هو الذى و بحمد اللات جعل كرة القدم النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة خالية من الكحول
و قال عصام عبد المنعم انه لم يصدر اى تعليمات للمنتخب الوطنى فى عهد ةرئاسته للاتحاد المصرى لكرة القدم بتنفيذ نفس التعليمات التى الزم بها جميع الاندية فى بلد المئة بليون ماذنة فقد كان الكتاب الدورىة الذى اصدره للاجهزة الفنية للمنتخبات القومية المصرية ينص فقط ان على المدير الفنى للمنتخبات المصرية لكرة القدم النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة فقط بأن يصحب لاعبيه بمجرد وصوله للمدينة التى سيلعب فيها المنتخب مباراة دولية الى مسجد البلدة التى سنلعب بها و يؤمهم فى الصلاة و يطلب من محمديوا المدينة مؤازرة منتخبنا