عرض مشاركة مفردة
  #14  
قديم 25-02-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
مشاركة: لنتفق على مبدأ ما ..

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة باسم حمودة مشاهدة مشاركة
ما الفرق بينكم وبين المتطرفين ... من المسلمين ....
الفرق بيننا و بين من تسميهم بالمتطرفين من المحمديين هو ببساطة اننا كل ما نفعله اننا نمارس حرية التعبير بوداعتنا المعهدودة
فلم نرفع السلاح يوما لا فى وجه السلطة الحاكمة التى تضطهدنا و لم نرفع السلاح يوما فى وجه المُنَظِرين و الكتاب و الخطباء المحمديين الذين يحرضون على قتلنا و ينالون من معتقداتنا
و لم نرفع السلاح يوما ضد الشرطة التى تطارنا و تتواطأ مع الارهابيين و تٌسلحهم اذا مارسوا ارهابهم ضدنا فقط
لم نحرق يوما جامعا بالمصلين الموجودين به بسبب سباب اماه لنا بالميكروفون او تحريضه على قتلنا او مثلا ردا على حرق كنيسة مثلا بالمصلين الموجودين داخلها
لم نشكل جيوشا نحارب بها جيش الدولة و لم نلغى سلطة النظام الحاكم حتى من الاماكن التى نُشكل فيها اغلبية سكانية بل كنا حتى فى مثل تلك الاماكن (كالكشح مثلا ) ضحايا لقوى الارهاب التى اتت من الاماكن ذات الاغلبية المحمدية للاعتداء علينا داخل مناطقنا بحماية الشرطة و تواطؤها
لم نقم ابدا باغتيالات ضد قيادات الدولة التى تضطهدنا او ضد قيادات الشرطة التى مارست الارهاب ضدنا و تواطات و خططت و سلّحت الارهابيين

فكل ما فعلناه اننا مارسنا حرية التعبير و متى مارسنا مارسناها فقط عندما سمحت لنا التكنولوجيا رغما عن المحمديين بذلك
بينما كان المحمديين يستاثرون تماما بالصحف و ميكروفونات الاذاعة و كاميرات التليفزيون منذ دخول بلداننا عصر وسائل الاعلام التقليدية منذ قرنين و يعبرون عما يجيش بصدورهم من تحريض ارهابى ضدنا و من استعلاء عنصرى ضدنا و من تسفيه لمعتقداتنا و تناولها بما يسيئ الينا
و أأكد لك انه لو لم تسمح لنا التكنولوجيات الغربية بالحق فى التعبير عن انفسنا او حق الرد ما كنتم ابدا سمحتم لنا بهذا الحق

فمنذ عشرات سنوات كان نجوم الاعلام الحكومى المصرى الارهابى امثال زغلول النجار و محمد عمارة و الشعراوى و جاد الحق و الغزالى و العوة و مصطفى محمود وابو المجد .... غيرهم يقومون بتقديم البرنامج
التليفزيون و الاذاعة و المقالات من خلال وسائل الاعلام الحكومية التى يمولها المسيحيين من ضرائبهم و معوناتهم ليكفروا المسيحيين و يحرضون عليهم بنما تصل لتك الوسائل الاعلامية عشرات الردود فلا يسمح بنشر حرف منها
اما الوضع الجديد منذ ان اعطتنا التكنولوجيا الحق فى الرد
ان هؤلاء و من ظهر من بعدهم يقولون ما يشاءون و لنا حق ان نعبر نحن ايضا عن ما نشاء فقد سقطت سيوف الرقابة و حصون السيادة على العقول و الالسنة شاء المحمديين او قبلوا و الافضل ان ياخذوا الامور ببساطة و اعتقد انهم مع الوقت سياخذون الامور ببساطة كما نأخذ نحن عدوانهم ضدنا ببساطة
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة باسم حمودة مشاهدة مشاركة
انا مسلم علماني اؤمن بالفصل التام بين الحياة المدنية والحياة الدينية
عندما قرات الاسطر الاولى من رسالتك تلك التى وصفت نفسك بانك محمدى علمانى صدقتك تماما الى ان بدات تدافع عن مزاعم الارهابيين عن سماحتهم بعبارات سفسطائية لا قيمة لها و لا معنى لها مثل تلك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة باسم حمودة مشاهدة مشاركة

يؤمنون بالمسيحية كديانة وليست عقيدة
____________
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة باسم حمودة مشاهدة مشاركة

وما جدوى الحروب بينكم وبين المسلمين
سيدى العلمانى المحمدى الفاضل
انت تعتبر انه اصبحت هناك حروبا بيننا و بين المحمديين لان التكنولوجيا منحتنا الحق فى الرد !!
بينما و منذ القرن التاسع عشر و بدايات القرن العشرين و منتصف القرن العشرين عندما كانت الصحف و الاذاعات و محطات التليفزيون المحلية من حكومية و خاصة تضرب فينا و الضرب جميعه فى اتجاه واحد الا و هو اتجاه اجساد المسيحيين
كنت ترى ان هذا وضع مثالى رائع و لا جور فيه!!
الانتر نت دخل حياتنا فى مصر منذ عام 1998
فإذا كنت تبرر العداء الذى يكنه المحمديين لنا بما يرد به المسيحيين عبر شبكة الانتر نت من ردود يسوءكم ان يقولها مسيحيين فهل قبل دخول الانتر نت حياتنا فى مصر كانت العلاقات بين المسيحيين و المحمديين افضل ؟؟؟؟

العكس هو الصحيح كانت المذابح العرقية اكثر و حرق الكنائس اكثر و الهجوم على المقدسات المسيحية اكثر و التحريض على المسيحية اكثر و اكثر و طبعا لن ادخل فى تلك السفسطة الغبية حول الفرق بالاعتراف بالمسيحية كديانة و بين الاعتراف بالمسيحية كعقيدة و هذا اللغو الفارغ فالمسيحيين هم عباد الخشبة و حرّفوا كتابهم و هم قوم عضب اله المحمدية عليهم يجب قتلهم الا اذا دفعوا الجزية عن يد صاغرين و هذا من نشأتنا عليه وسائل الاعلام المصرية الحكومية

و انا أأكد لك و اقسم لك بانه لو لم يكن الانتر نت قد ظهر لما كنت شعرت أنت باى قدر من الاضطرار لاظهار أى قدر من التعاطف مع ضحايا الارهاب المحمدى و ما كنت شعرت ان هناك اى قدر من الاساءة ضد المسيحيين و كنت سترى بعيونك عمارة و النجار و جاد الحق و الشعراواى و الغزالى و العوة يقولون ما يشاءون فتقول انها حقا حرية التعبير !!! فمن حقهم ان يقولون ما يشاءون و نظرا لانه من غير المسموح لنا بالرد ففى هذه الحالة كنت ستقول ان حرية التعبير مكفولة للجميع و لكنهم ليس لديهم ردودا فاطبق الصمت عليهم
أأكد لك ايها السيد المحترم الموقر انه لو لم تمنحنا التكنولوجيا الحق فى الرد لكنت انت و كل هؤلاء فى قمة السعادة بأستمرار هذا الوضع المثالى بالنسبة لهؤلاء و الجائر بالنسبة لنا
و لكنها التكنولوجيا اللعينة التى اسقطت سيوف الرقابة و حصون السيادة و لا اعتقد ان احدا سيستطيع بعد ان يعيد بناء حصون السيادة او يعيد شحذ و جلى سيوف الرقابة ثانية
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة باسم حمودة مشاهدة مشاركة

والسباب فيما بينكم ، اهذا ما تطالبون به ( الضغينة )ام ( المساواة والحقوق الانسانية )
اولا ما تصفه حضرتك بمصطلح " السباب" هى عبارات منقوله بالنص من كُتب الفقه المحمدى و طبعا لو كان فيها اى قدر من" السباب " ما كتبها و قالها أئمة المحمدية الاوائل فهم عندما قالوها لم يتهمهم احدا بالاساءة الى نبيهم اذا فهى ليست سباب أبدا

و لكن لنكن واضحين و صادقين بالتاكيد" يـــســــوء " المرء المحمدى ان يرى شخص غير محمدى يقول هذه العبارات _ المنقولة بالحرف من كتب الفقه المحمدى_
و هذه هى " الإساءة " و ليس " السباب "
*الإســـــاءة : هى ان تتكلم عن شخص ما بما يسوءه حتى لو كان كل ما تقوله هو حقيقة و لكنها حقيقة يشعر بالاستياء اذا عرفها الناس عنه
فمثلا لو ان موظف عام معين هو بالفعل شخص مرتشى و سبق إدانته و الحكم عليه فى قضية رشوة و دخل السجن و قضى عقوبته و خرج و بالتاكيد اذا وصفته هو ذاته بانه مجرم و مرتشى انت لا تسبه لانه سبق ادانته بتهمة الرشوة و بالتاكيد انت لو وصفته بانه " رد سجون" أنت لا تسبه لانه بالفعل رد سجون و متخرج من السجون و لكن تسيئ اليه لانه سيشعر بالاستياء اذا عرف الناس عنه هذه الحقائق إنك بمنتهى الامانة : تـٌــســِـيـــئ إليه
أى تتكلم عنه بما يجعله يشعر بالاستياء و الاهانة رغم انك لم تسبه

اعتقد ان جو الاساءت المتبادلة هذا ليس جوا جيدا و لكن هل يا ترى لو لم تمنحنا التكنولوجيا الحق فى ان نرد على الاساءات المستمرة ضدنا منذ دخول بلداننا عصر وسائل الاعلام التقليدية التى يسيطر عليها المحمديون و معهم وحدهم سيوف الرقابة و حصون السيادة هل كنت أنت او غيرك ستشعر بان هناك اى قدر من الاساءة ضدنا
ام انك كنت ستصف ما يقوله الغزالى و العوة و مصطفى محمود و جاد الحق و الشعراوى و ابو المجد و النجار و عمارة بانه ابحاث علمية معملية فى علم مقانة الاديان و حرية الالبحث العلمى مكفولة ؟؟؟
انها التكنولوجيا اللعينة التى جعلتنا قادرين على الدخول فى حقل علم مقانة الاديان ذاته و اعداد ابحاث علمية معملية فذة فى علم مقانة الاديان ايضا ؟؟؟؟

و الغريب ان احمد الطيب رئيس جامعة الازهر يفهم هذه الحقائق و قال بالحرف الواحد للدكتورة بثينة كامل قبل ان تترك التليفزيون المصرى تعليقا على ظاهرة المنتديات القبطية على شبكة الانتر نت :"ان النْصْارى يهدفون من وراء إساءاتهم للمحمدية (( يقصد بالاساءات طبعا الابحاث فى مجال مقارنة الاديان التى يقوم بها مسيحيين )) ان يقولون لنا فلتتوقفوا انتم ايها المحمديين عن عمليات مقارنة الاديان المستمرة منذ عقود فى مقابل ان نتوقف نحن عن ما يسوءكم (( يقصد بالاساءات طبعا الابحاث فى مجال مقارنة الاديان التى يقوم بها مسيحيين )) و لكننا ((اى المحمديين)) نقول لهم لا لا انتم واهمين أيها النْصْارى لن نتوقف ايها النْصْارى عن كشف زيف عقيدتكم لان ديننا هو دين دعوة و دين تبليغ و سنظل نمارس دعوة العالم اليه و تبليغ العالم بزيف عقائدكم الى ان تثوبون للحق و تقلبلون بالمحمدية دينا و بمحمد نبيا و شفيعا اما انتم ايها النْصْارى فانتم من ستتوقفون عن ممارساتكم تلك رغما عنكم و سنلاحقكم اينما كنتم سنلاحق من ياويكم و سنقتص منكم اينما كنتم لاننا نحن الحق و لنا كل الحق "

و فى النهاية اى انسان متحضر عليه ان يدرك انه اذا سمح لفكرة أن تلك اساءة و هذا اساءة ان تتمكن منه فهو فى ازمة حضارية مهمة فصحيح انه لا يحق لاحد ان يتناول احد آخر بما يسوءه حتى لو كان ما يسوءه هذا هو حقيقة ! و لكن كل الافكار الموجودة على وجه الكرة الارضية بالتاكيد سيكون هناك احدا ما على وجه الكرة الارضية يعتبرها اساءة له فهل نقضى على حرية الفكر و نُلغى العقول
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة باسم حمودة مشاهدة مشاركة
وهل تضامنكم مع البهائيين هو احترام للاخر والحق ام نكاية في المسلمين ، على العلم ان البهائيين يؤمنون بما قبلهم من مسيحية واسلام ؟
ليس من حق المسيحى ان يمنح المحمدى رخصة ليكون محمدى و ليس من حق المسيحى ان يمنح البهائى رخصة ليكون بهائى و ليس من حق المسيحى ان يمنح البوذى رخصة ليكون بوذى و ليس من حق المسيحى ان يمنح الهندوكى رخصة ليكون هندوكى

و كذلك ليس من حق اى من هؤلاء ان يعتبر انه جهة اختصاص لمنح المسيحيين رخصا ليكونوا مسيحيين

إن كلامك عن تضامننا من البهائيين هو محض اكاذيب مصدرها الصحف الحكومية و المخابراتية المصرية
البهائيين اصلا ليسوا بحاجة لاحد يتضامن معهم
غير ان تلك الصحف ارادت فى خضم حربها التحريضية الارهابية ضد هؤلاء القوم الضعفاء أن تستخدم العداء المستحكم الذى يكنه المحمديين ضد كل ما هو مسيحى فى هذا الكون لكى يٌصِدروا جزء من هذا العداء للبهائيين ايضا على زعم ان المسيحيين يحبون البهائيين لذلك فيجب ان يكره المحمديين البهائيين بقدر ما يكرهون المسيحيين تماما
و مشكلة تلك القيادات المحمدية المتطرفة انها عملت منذ البداية فى حربها الشعواء ضد البهائيين الى محاولة استخدام المسيحيين كستار تستر به ارهابها ضد البهائيين حتى ان الارهابى مصطفى غلوّش و الارهابى مرتضى منصور قالا بالحرف الواحد انهما على استعداد ان يسمحا للبهائيين بان يكونوا بهائيين ((قمة الارهاب ان يعتبر شخص يعتنق ديانة ما ان من حقه منح من لايؤمنوا بديانته رخصة لكى يعيشوا على قيد الحياة )) اذا اعترف البابا شنودة الثالث بالديانة البهائية ؟؟؟؟

و طبعا هذه ما هى الا محاولة لستر ارهابهما بستار البابا شنودة و مسح ارهابهما الاجرامى فى ثوب المسيحية و المسيحيين

إذا كان شخص ما يعتقد انه بهائى فعلى الدولة ان تقره على هذا الاعتقاد و تدونه على مسئوليته هو فى الاوراق الرسمية كما يشاء هو

ايها السيد المحترم / رغم ان كلامك عن تأييد المسيحيين للبهائيين(و الذى اعتبرته جريمة رغم زعمك انك علمانى! ) _ لمجرد ان المسيحيين لا يرون ان من حقهم منح البهائيين رخصا ليكونوا بهائيين_هو عار تماما عن الصحة
فتساؤلك عن ما اذا كان التأييد المزعوم هذا هو نكاية فى المحمدية أم لا هو كلام يكشف الى اى حد من المستحيل ان يكون المحمدى علمانيا
فأى نكاية ضد المحمدية فى أننا نرفض ان نكون ستارا فى يد ارهابى يستر بها ذاته اثناء ممارسته الارهاب على قوم طيبين لم يؤذون احدا ؟؟؟

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 25-02-2008 الساعة 05:19 AM
الرد مع إقتباس