الموضوع
:
انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008......(مدموج)
عرض مشاركة مفردة
#
101
27-02-2008
HAMOUKAS
Registered User
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 1,203
فضايح ... فضايح اقرا النكسة !!!!!!
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة
Zagal
أثارت صورة نشرت مؤخراً لباراك حسين أوباما يرتدي فيها زياً إسلامياً مع رجل دين صومالي . فيما اعتبرت المرشحة الديمقراطية الأمريكية أن أصول أوباما الإسلامية تكشف عن حقيقة التضليل الذي يقوده في حملته الانتخابية لخداع الناخبين للوصول إلى البيت الأبيض.
أوباما من جهته أكد قائلاً بـ" أنا لست مسلماً"، وأنه مسيحي منذ أكثر من عشرين عاماً ويواظب على الذهاب للكنيسة في شيكاغو، متنصلاً، علناً، من أصوله الإسلامية ومعتبراً في تصريح للناطق باسمه بأن ذلك يهدف إلى "تشويه" صورته!!!! (هكذا بالحرف)
، وبأن هذا تصرف مثير للخجل.
الاسلام اصبحت تهمه دوليه ..... وكذلك مصريه .. لان المسلم الذى يعود للمسيحيه يكتبون على بطاقته "مسلم سابق "
فعلا الاسلام جريمه فى حق البشريه
Connection Revealed:
Raila Odinga as the Link Between
Obama bin Laden & Osama bin Laden!
بصراحة كنا نتوقع من المجاهد الكبير السيناتور براق اوباما بن لادن ، أن يكون على الأقل على علم بتقية الإسلام ، وينتظر حتى يصل بالفعل لكرسى الرئاسة ويمسك بحقيبة الترسانة النووية تحت وسادته ، ثم يعلن أن ها قد أصبح الدين كله لله والمال والحور المخلدون كلها للمجاهدين .
لكن الواضح أن الغباء الإسلامى يسيطر على چييناته أكثر بكثير مما توقعنا وها قد انفضح أمره بسرعة مذهلة : انفضح أنه كان ذهب لكينيا وأطلق الخطب هناك بذات الطريقة التى يغرر بها الآن بالشباب الأميركى ، لكن فى المؤتمرات الانتخابية لزعيم قبيلته وابن عمه رايلا أودينجا
، والذى حين فشل مؤخرا فى الوصول لكرسى الرئاسة بالانتخابات راح يعلنها حربا أهلية ويشعل كل كينيا ‑العلمانية على نحو عام‑ وأقلها الكنائس التى يحرق من بداخلها أحياء بالمئات .
المشكلة هنا أن تقية أودينجا هذا ليست بارعة هى الأخرى ، وانكشف اختباؤه خلف عقيدة الإسلام كما أوباما بالضبط ، فلم ينتظر حتى الوصول للرئاسة حتى يطبق الشريعة الإسلامية على شعب لا يتجاوز عدد المسلمين فيه 10 % من سكانه ، فانكشفت مؤخرا الوثيقة التى وقعها مع المنظمات الجهادية التابعة لتنظيم القاعدة ، والتى يعدهم فيها بتطبيق الشريعة على الشعب الكينى حال وصوله للرئاسة ، بل وصرح علنا بجانب من الصفقة وهو أنه لن يسمح بتسليم أعضاء تنظيم القاعدة لبلادهم كما يفعل الرئيس الحالى مواى كيباكى .
يضاف لهذا الأودينجا ‑الرابطة المباشرة بين بن لادن الأميركى وبن لادن السعودى‑
ما هو أسوأ : فضيحة ما يتلقاه الأول من أموال من بليونيرات الإسلام فى بريطانيا .
إن فضيحة التدفقات المالية الهائلة الغامضة لحملته الانتخابية تحت التحقيق حاليا ، ولن نستغرب إن تم الرجوع بالخلف بهذه الأموال لخادم الحرمين أو لأمير قطر ، أن هؤلاء سيصبحون قريبا الممولين الرئيسين للحزب الديموقراطى الأميركى عميل العرب والمسلمين والشيوعيين وسائر المارقين وقطاع الطرق عبر العالم .
الآن الفضيحة هائلة والأحداث أصبحت فجأة مثيرة للغاية ، واللعب صار كله ع المكشوف ،
وبسرعة البراق يبدو أن ورقة البراق بن لادن قد حرقت !
، أما للمزيد عن كلينتون فالقصة تطول للماضى البعيد ،
فيكفيك الأنباء الجديدة لاستقلال جمهورية كوسوڤو الإسلامية كإحدى بركاتها وبركات زوجها ، الجهاديين
.
آخر تعديل بواسطة HAMOUKAS ، 27-02-2008 الساعة
05:34 PM
HAMOUKAS
عرض الملف الشخصي الخاص بالعضو
إيجاد جميع المشاركات بواسطة HAMOUKAS