[KARAM]

المشاركة الأصلية بواسطة نور الدين زنكي

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الخبر مصدره سيدتكم و ولية نعمتكم وزارة الخارجية الاميركية أي أنكم سوف لن تشككوا في مصداقيته

المهم لنشاهد الخبر المرعب بسرعة

http://usinfo.state.gov/ar/Archive/2...10-653115.html

و أقتطع الشاهد من الخبر:

((والجدير بالذكر أن عدد الجالية المسلمة المقيمة في أوروبا الغربية يتراوح بين 15 إلى 20 مليون نسمة تقريبا، وهذا يمثل تقريبا أربعة أضعاف عدد المسلمين المقيمين في الولايات المتحدة. ويشكل المسلمون حوالي 5 في المئة من سكان أوروبا الغربية حيث تعتبر الأقلية المسلمة هي الأسرع نموا في القارة. وإذا ما استمرت الاتجاهات الحالية بالنسبة لعدد المواليد بين المسلمين في أوروبا، فيمكن أن تشكل الجالية المسلمة أغلبية السكان في أوروبا خلال القرن القادم)).

المشاركة الأصلية بواسطة نور الدين زنكي

[CENTER] الأيام بينا ... و الواقع يقول اناعداد المهاجرين متزايدة و كذلك اعداد معتنقي الاسلام العظيم في اوروبا... اوروبا في حاجة للعمالة المسلمة يا صديقي لأسباب كثيرة جدا

خبر مرعب !!! :

تمام مثل رسول الاسلام فأنت تُثَبِت كلامه وتُثبِت ما قاله وما فعله ؛ فلماذا هذا الخبر مرعب ؟؟؟

هل هو مرعب لأن نصرة الاسلام هي بالزيادة في العدد وفي السيطرة علي أوروبا والعالم ؟؟؟

أقول لك أنه ( عشم إبليس ) ؛

فحتي لو زاد المسلمين في العدد في أوروبا وفي أي مكان في العالم فنحن الأن في عصر العولمة وفي عصر الحرية ؛ فمع زيادة أعداد المسلمين هنا وهناك ومع وجود الحرية ومع سُبُل العولمة الموجودة والمتاحة للجميع الأن حتي في أرض الاسلام ( شبه الجزيرة العربية ) ؛ فمع وجود كل ذلك فالرعب سيقع عليكم أنتم وسيملأ قلوبكم أنتم .

فشبه الجزيرة العربية الأن يوجد بها متنصرين يزيد عددهم علي 15000 متنصر خمسة عشر ألف متنصر ؛ وعدد المسلمين في أوروبا الذي هو في الزيادة نتيجة التوالد نبعاً لوصية رسول الاسلام ( تناكحوا تناسلوا فإني مباهيٍ بكم الأمم يوم القيامة ) هذا العدد هو في التناقص وليس في الزيادة .

ولكي تتأكد مما أقوله لك ؛ قم بنفسك بالبحث علي الشبكة عن أعداد المتنصرين في العالم وخاصةً في شبه الجزيرة العربية ؛ ثم قارن بين ؛ بين ماذا ؟؟؟

بين قوانين الحرية في بلاد أوروبا وبين قوانين الردة في أرض الاسلام لتعرف إلي أين تتجه الزيادة وأين يتجه النقصان .

أنا ا لأن أخاف عليك من الرعب الذي سيصيبك ويصيب كل من يفرح بالزيادة في العدد التي ليست لها فائدة تذكر علي اللاطلاق ؛ فهي بدون فائدة ؛ هي فقط للضرر فهي للهلاك ؛ هلاك من يتكاثرون كالفئران وهلاك من يسكنون بينهم ؛

والهلاك له أشكال كثيرة ؛ فالهلاك من الاستهلاك ؛ وهؤلاء مستهلكون فقط لكل شئ وليسوا منتجون وهم لا يحبون ان يشاركوا في الانتاج ؛ سواء كان انتاج علمي أو فكري .

مثال بسيط :

ابحثوا الان علي الشبكة عن كيميائي مسلم لا يفكر في صنع متفجرات ؛ طبعاً لقتال الكفار والمشركين ؛ وذلك رغم ان الأساس العلمي الذي تلقاه هو من إنتاج من يدعوهم ( كفار ومشركين )

والهلاك أيضاً من الارهاب الذي أتي بهِ رسولهم ألذي قال ( نصرت بالرعب ) وما نسمعه ونراه يحدث في العالم الأن من أحداث إرهابية 99 % هو من انتاج المسلمين سواء كانوا عرب أو من يتشبع بفكرهم الارهابي ممن يعتنقون الاسلام ؛ ولكن من هم الذين يعتنقون الاسلام ويقبلون فكره الارهابي ؟؟؟

إنهم الغير أسوياء ممن لهم نزعات عدوانية مثل الملاكم مايك تايسون الملاكم الشهير والكثير من المساجين الخطرين في السجون الأمريكية وأغلبهم من الزنوج ؛ وذلك لأسباب نفسية عدوانية فقط .

الإسلام نُصِرَ بالرعب فعلاً ؛ وحدث هذا في بدايته وفي عصور الظلام وأما الأن فهو سيرجع من حيث أتي وذلك ليس بالرعب ؛ ولكن بالعقل والحرية ومن خلال العولمة المتاحة للجميع الأن ؛ والأيام بيننا .