ليلة تاهت فيها الملائكة

تعاطفا مع فرج عيوشة

تعاطفا مع دبر ياياه توريه

تعاطفا مع بطاقات التموين

تعاطفا مع جبل عرفات
بعد ان فاز منتخب رسول اللات لرفع الادبار ببطولة كاس الامم الافريقية لكرة القدم الكُفرية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة تبارى زعماء الامة المحمدية فى إغداق أموال إفقار البشرية التى يجمعها حكام العربان من دماء فقراء العالم بعد ان رفعوا سعر برميل البترول الى اكثر من ثمانية عشر دولار للبرميل الى مئة و عشرة دولار للبرميل فى بضعة اشهر على هؤلاء اللاعبين فى تلك اللعبة الكفرية بعد ان توصل عصام عبد المنعم الرئيس الاسبق للاتحاد المصرى لرفع الادبار للتخريجة الشرعية اللازمة لهذا الاغداق بعد ان حول تلك اللعبة النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة التى إبتكرها اولياء امور التلاميذ النصْارى الكفريين التنصيريين المتصهينين فى المدارس الانجيلية حتى يتم ممارستها بين تلاميذ تلك المدارس !!
حتى ان حاكم بلد الازعر النكيح منح كل رافع دبر مليونى جنيه مصرى لقاء رفع دبره بينما المصريين متراصين امام معاهد القلب القومية فى انتظار دورهم فى تسول قرص دواء منتهى الصلاحية ؟؟
اما امير دبى فقد منح كل لاعب و عضو مجلس شعب مصرى ؟؟ و وزير مصرى و و عضو مصرى فى الاتحاد المصرى لرفع الادبار علبة كارتونية بكل منها شيك بمبلغ اربعة مليون يورو بالاضافة لمصحف عثمانى و نسخة من كتاب الدعاء المستجاب فى رفع الادبار و توليف قلوب الاحباب و ساعتين ماسيتين واحدة حريمى فرنسية ماركة بيير كاردان و الاخرى سويسرية رجالية ماركة رولكس
هذا بينما تبارى اللاعبون فى لقاءاتهم الأعلامية فى التاكيد على انهم لا يستحقون تلك الاموال بل الذى يستحقها هم الملائكة فقد اقسم الشيخ النكيح عمرو إبن ذكى رضى اللات عنه بانه فوجئ باللات يضع يده داخل دبر ياياه توريه و يقلعه الكيلوت و ينكحه نكاح دبر أثناء احرازه للهدف فى مبارة منتخب مصر لرفع الادبار و منتخب كوت دى افوار الكافر بينما اكد إمام المقيدين فى بطاقة التموين سيدى العارف باللات الشيخ محمد أبن ابى تُرَيْكَة بأنه كان يرى جبل عرفات داخل مرمى الخصم و كان يرى الكعبة داخل دبر ياياه توريه
بينما أقسم اللاعب أحمد حسن انه كان يرى الملائكة معه فى الملعب يلعبون الكرة بينما كان هو و بقية اللاعبين يكتفون طوال المباراة للصلاة و السلام على انكح العالمين بينما كان المدرب و الجهاز الفنى متفرغين للهتاف و التكبير اللات و اكبر
و بذلك فان هذه الانتصارات التى صنعها اللات و ملائكته و كيلوت ياياه توريه و دبره هى بالفعل اعظم دليل على تفوق المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية فى لعب كرة القدم النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة
و كنت قد قلت ساعتها اننى اعترف بالفعل بقدرات الملائكة و اللات و الكعبة و جبل عرفات و كيلوت ياياه توريه و دبره التى ظهرت جليا فى تفوق منتخب مصر لرفع الادبار على غيره من المنتخبات الافريقية الكفرية فى لعبة كرة القدم النًصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة خصوصا فى تلك المادة الاضافية التى اضافتها كتائب المحمدية داخل تلك اللعبة الكفرية الا و هى مادة وضع الايدى فى ادبار المنافسين و مناكحة الخصوم نكاح دبر على رؤوس الاشهاد
غير اننى تساءلت ساعتها عن ماذا سيفعل اللات و رسوله و ملائكته الشقية سبع طبقات و أستيك التى تضع ايديها فى ادبار اللاعبين الكافرين و تقلعهم كيلوتاتهم و تعرى ادبارهم كدليل لا يقبل التأويل على تفوق المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية أمام منتخبات اكثر نُصرانية و اكثر كفرية من تلك المنتخبات الافريقية و بالتحديد منتخبات البرازيل و ايطاليا و الارجنتين و الولايات المتحدة الامريكية
زاد من حدة و جدة تساؤلى قيام ذلك الصهيونى المتصهين اللعين غبطة بابا الفاتيكان بتنصير الصحفى المحمدى مجدى علام الذى اصبح اسمه كريستيانو علام !!! و هو ما اعتبره سيدى العارف باللات محمد ابن ابى تُرَيْكَةً استفزازا غير مقبولا للمحمدية و المحمديين ؟؟؟؟
لقد تصورت ان ملائكمة الرحمن لن تنتظر حلول بطولة كأس ابطال قارات العالم للامم و التى ستعقد العام القادم فى دولة جنوب افريقية حتى تحرق كيلوتات لاعبى تلك المنتخبات الكاثوليكية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة و هى على ادبارهم إظهارا لتفوق المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية بل ان ملائكة الرحمن ستقوم بهذه الغزوات النبوية داخل ادبار لاعبى المنتخبات النُصرانية الكاثوليكية الكفرية فى أول مواجهة و لو ودية بين لاعبى المنتخب المصرى لرفع الادبار و نشل الملابس الداخلية السٌفلية لهؤلاء اللاعبين الكاثوليك النُصُارى لعنهم اللات و لعن اللات رئيس كنيستهم المتصهين اللعين
كنا بالامس على موعد مع اول فرصة لملائكة الرحمن و للات ليثبت شجاعته انه لا يخشى هؤلاء النٌصارى الكاثوليك و انه سيضع يده علنا فى ادبارهم كما فعل فى ادبار لاعبى منتخب كوت دى إفوار فقد كان اللقاء مع منتخب الارجنتين فى غياب عدد لا يمكن تجاهله من اهم و افضل لاعبيه على رأس الغائبين اللاعب الصهيونى ميسي و و اللاعب الصهيونى ريكلمي
كانت الروح الايمانية عالية جدا فى صفوف المنتخب المصرى لرفع الادبار ففى احدى حلقات الرياضة فى فضائية الحياة المحمدية ( حافظ الميرازى و العصابة المحمدية و شركاهم) قال سيدى الناكح فى اللات الشيخ محمد إبن ابى تُرَيْكة أنه واثق من النصر المحتم من عند اللات على منتخب التنصيريين المتصهينيين الارجنتينيين و ان منتخب مصر فى رفع الادبار كان من المستحيل عليه ان يفوز لا على كوت دى إفوار و لا الكاميرون بصورة طبيعية غير انه ما النصر الا من عند اللات
و اضاف ان الامة المحمدية تمر الآن بظروف غاية فى الصعوبة و تواجه تحديلات غاية فى الاحتدام و انه أعد مع زميله الشيخ النكيح وائل ابن ابى جمعة مفاجآت مزلزلة مثل التى يفاجئ بها حفيد رسول اللات حسن نصر اللات الصهاينة الملاعين من حفرته البرميلية
و عندما استحلف المذيع الشيخ محمد ابن ابى تريكة بفرج عيوشة ليقول له احدى تلك المفاجآت التى اعدها سيدى الناكح فى اللات الشيخ محمد ابن ابى تريكة رضى اللات عنه لهؤلاء الكافرين عليهم لعنة اللات فعلى الفور كشف الشيخ النكيح فانلته الداخلية لنجدها مكتوب عليها " قــــاطـــعــــوهــــم الى الأبد ... إلا إرب الحبيب يا عباد الصليب " و انه كتب على الكيلوت فوق إربه مباشرة شعار " تعاطفا مع إرب رسول اللات " و اكد الشيخ محمد ابن ابى تريكة بعد كل هدف سيحرزه بإذن اللات بالتعاون مع ملائكة الرحمن و جبل عرفات و الكعبة سيقوم بخلع ملابسة و جوربه و حذاؤه حتى يرى الناس الشعارات المكتوبة على الفانلة الداخلية و الكيلوت و هم بالأمارة لونهم ابيض !
و قد عمز بعينه للمذيع بعدها و قال ان هناك مفاجآت كثيرة تنتظرهم بإذن اللات حتى يعرفوا من هو رسول اللات
كانت الروح المعنوية عالية جدا و النفحات الايمانية بادية بوضوح فى وجوه كتائب رسول اللات قبل المباراة و كان النصر وثيقا و الفوز اكيدا فى عيونهم المؤمنة و ادبارهم المصدقة فقد كانت فرصة رائعة لملائكة اللات لتمزيق كيلوتات هؤلاء الكاثوليك و وضع أيديهم فى الادبار الكفرية غير ان تلك الليلة كانت ليلة تاهت فيها الملائكة فلم يتمكن ملاك واحد من الوصول لاستاد القاهرة الدولى بسبب زحمة المرور فى محور العروبة و شارع منظمة الوحدة الافريقية و انفجار ماسورة الصرف الصحى فى بانوراما حرب اكتوبر و سباق البغال البكرية فى طريق صلاح سالم و الفحت لأستخراج غائط السيدة سودة من امام مطار القاهرة الدولى
بينما فشل اللات شخصيا فى دخول استاد القاهرة بسبب قيام رئيس الاتحاد المصرى لرفع الادبار برفع سعر التذكرة الى خمسة و سبعين جنيها مصريا اى ما يساوى ثمن الف و خمسمئة رغيف عيش بلدى من الدقيق النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر الذى تموله هيئة المعونة الامريكية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة
أما عن جبل عرفات و الكعبة فقد فشلا فى الوصل بسبب قيام البارجة الامريكية يوس اس جلوبال باتريوت بسد قناة السويس مما عطل الفلوكة التى قدم عليها جبل عرفات و الكعبة من المملكة العربانية السعودية لمساعدة سيدى العارف باللات محمد إبن أبى تُريكة على احراز الاهداف حيث دأب رضى اللات عنه على تركيز بصره على جبل عرفات اثناء تواجده داخل مرمى الخصم
و هكذا دخل لاعبى منتخب مصر لرفع الادبار فى مواجهة المنتخب الاحتياطى لدولة الارجنتين الكاثوليكية اللعينة التابعة لقداسة بابا رومية المسيئ لحبيبى انكح الخلق
سأل سيدى الناكح فى اللات عمرو ابن زكى سيدى العارف باللات الشيخ النكيح محمد ابى ابى تريكة رضى اللات عنه عن الملائكة و كيف لم يصلوا و كيف سيلعبون بدوهم فلم يرد فسأله عن اللات و كيف يتركهم فى هذه المواجهة الصعبة و لكن لا جواب شافى ؟؟؟ و هذا ما دفع عمرو زكى للامتناع عن اللعب فى تلك المباراة لانه لا يستطيع ان يلعب دون ملائكة
أما سيدى العارف باللات محمد إبن أبى تُرَيْكَةً فقد بدا المباراة و هو على يقين من ان رحمة اللات واسعة و ان اللات سيتمكن من دخول استاد القاهرة الدولى بعد ان يحصل على بون دخول مجانى من عضو الاتحاد المصرى لرفع الادبار سيدى الناكح فى اللات الشيخ حازم ابن الهوارى غير ان سيدى الناكح فى اللات حازم ابن الهوارى لم يستطع هو الدخول لانه كان هناك طابور خبز نُصرانى تنصيرى يهودى صهيونى كافر يسد نفق الازعر بعد ان شاعت شائعة بان هيئة المعونة الامريكية النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة تقوم بتوزيع أقراص حلاوة سمسمية معونة داخل نفق الازعر ضمن فعاليات البرنامج الصهيو-امريكى لتأليف قلوب المحمديين
كان الاتحاد الارجنتينى لكرة القدم قد اشترط على بلد المئة بليون مأذنة استجلاب حكم محايد لادارة المباراة نظرا لما هو معروف عن حكام بلد الازعر النكيح من الكفاءة الشديدة فى العبث بالادبار غير ان سيدى الناكح فى اللات حازم بن هوارى استطاع ان يجد التخريجة الشرعية لهذه المشكلة البسيطة فقد استطاع ان يستجلب حكم جزائرى شقيق حفظ القرآن فاحسن تلاوته و يؤدى الفرض بفرضه الا و هو الحكم الجزائرى المؤمن جمال بن حيمودى و قد اجرى له سيدى الناكح فى اللات حازم بن هوارى اختبار تلاوه بالتجويد فاحسن التلاوة
بدا لاعبى منتخب مصر لرفع الادبار تائها فى الملعب من الثانية الاولى للمباراة رغم ان الحكم كان محمديا شقيقا و هو الجزائرى المؤمن جمال بن حيمودى الذى لم يتوانى لحظة عن تقديم الدعم الفنى و المعنوى للاعبينا خاصة سيدى العارف باللات احمد ابن فتحى لاعب النادى النُكحى الذى كان يقود ادبار لاعبينا فى خلال بطولة كأس الامم الافريقية حيث امتنع الحكم المؤمن جمال بن حيمودى رضى اللات عنه من طرده فى اكثر من عشرة لعبات شديدة الخشونة استحق عن كل واحدة منها الطرد ذلك ان الحكم جمال بن حيمودى رضى اللات عنه وجد فى شيوع العنف الشديد اثناء المباراة وسيلة مؤكدة لافقاد الاعبين من القوم الكافرين اعصابهم و تركيزهم مما يضمن عدم احرازهم اى اهداف
غير انه و رغم العنف الرهيب الذى مارسه لاعبى المنتخب المصرى لرفع الادبار فى ظل حماية تحكيمية من ذلك الحكم المحمدى الارهابى الشقيق محمد بن حيمودى فقد تلاعب لاعبى فريق الارجنيتن الكاثوليكى اللعين بفرسان المحمدية و مرمطوهم فى ارضية الملعب حتى جعلونهم بفضل مهارتهم و ذكاءهم يعودون الى اصلهم العرقى كمجرد قطيع من حيوان المرموط الشهير
و بينما لم يتمكن لاعب واحد من لاعبى منتخب مصر لرفع الادبار من رفع دبره نظرا لغياب اللات و رسوله و الملائكة الشقية عشاق الادبار عن المباراة فقد كان لاعبى منتخب الارجنيتن الكافر فى قمة الحذاقة عندما قام كل واحد منهم بخياطة الكيلوت فى الشورت فى الفانلة فى الجوارب فى الاحذية حفاظا على شرفهم و عرضهم خاصة و هم يعلمون ان فرسان المحمدية اثناء لعبهم يكونون فى قمة الشقاوة و يكون تركيزهم اثناء المباراة على شيئ واحد لن اقول لكم عليه
كانت اكثر لحظات المباراة حزنا و مأسوية هى الدقيقة 67 عندما تمكن سيرجيو أجوير لاعب فريق اتليتكو مدريد بجوار جنينة الاندلس بالاندلس المحمدى الشقيق من الانفراد بسيدى الناكح فى اللات عصام ابن ابى حضيرى و سدد فى سقف المرمى من زاوية غاية فى الصعوبة محرزا هدف فى قمة العجب بسبب صعوبته الشديدة نتيجة ضيق زاوية التسديد و إغلاق سيدى الناكح فى اللات عصام ابن ابى حضيرى زويتى التسديد الارضيتين و زاوية التسديد العلوية القريبة ببراعة فلم يبقى امام سيرجيو الا التسديد فى سقف المرمى من زاوية منعدمة تماما
غير انه فى الدقيقة 73 ضاعف القصير جدا (أقصر لاعب فى الملعب) نيكولاس بورديسو أحزان الامة المحمدية عندما قام سيدى الناكح فى اللات احمد ابن حسن بعرقلته بمنتهى العنف الذى يستحق معه الطرد المباشر اثناء مروره من جهة اليسار لمنتخب مصر لرفع الادبار و احتسبت ضربة حرة غير مباشرة من مكان تصعب الاستفادة منه و قف هذا القصير نيكولاس بورديسو فى آخر الحائط الدفاعى من الجهة البعيدة حتى يفسح المجال للاعبى الارجنتين طوال القامة لاخذ المواقع المميزة بالقرب من المرمى غير ان الكرة لفت فوق رؤوس الجميع فى ارتفاع كبير يستحيل الاستفادة منه حتى بالنسبة لاصحاب القامات الطويلة لنفاجاة بان هذا القصير قد طار فى السماء مرتفعا عن الارض لاكثر من متر و نصف و كانه صاورخ كاتيوشا ليأخذ الكرة بصورة خاطئة وفقا للاسلوب الذى نعلمه للاعبيننا (( نصر فى بلد المئة بليون مأذنة على تطبيق سنة رسول اللات بأخذ الكرة من اعلى نقطة بها بالجبهة اى من اعلى الى اسفل )) فأخذ هذا الطائر الكرة من اسفلها و ليس من اعلاها و دفعها الى اعلى لتسقط فى ابعد زاوية من المرمى بصورة عجيبة
سبحان اللات سبحان اللات
بعد الهدف الثانى بدا سيدى الناكح فى اللات الشيخ حسن ابن ابى شحاته بتطبيق نظرية عجين الفلاحة بالصلاة و السلام على انكح الخلق سبحان اللات سبحان اللات
طبعا انخفاض نسبة الاكسجين فى استاد القاهرة و ارتفاع نسبة الرمال فى هواء مدينة نصر و مصر الجديدة و النزهة الجديدة و مدينة السلام و الألف مسكن كل هذه العوامل ساعدت على ضياع هيبة المحمدية امام غيرها من الديانات الكفرية
غير ان السبب الحقيقى لهذه الهزيمة هو ان الشيخ حسن بن شحاته لم يسبغ الوضوء جيدا قبل المباراة لذلك فالايام القادمة ستشهد أستتابته و إدخاله فى دورة تدريبية فى الازعر النكيح حتى يجيد اسباغ الوضوء