عرض مشاركة مفردة
  #88  
قديم 15-04-2008
hiven hiven غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 34
hiven is on a distinguished road
مشاركة: منتدى غير لي كل مفاهيمي !!

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Zagal مشاهدة مشاركة


لان " الذى يحبه الرب يؤدبه "


لانه " لايشاء موت الخاطئ مثل ان يرجع ويحيا "


يا فهمان متى كان التعبيير عن الحب بالعقاب و القتل و صلب الأبرياء

متى كان التعبيير عن الحب بإلقاء الخزي و العر بالمحبوب إلى الأبد

فإن كان ربكم حاسب أنبيائه وأهل بيتهم في الحياة الدنيا فكيف لا يعاقب الأنبياء الكذبة وأهل بيتهم في الحياة الدنيا ؟ .

تعال نرى صيغة التحدي من رب العهد القديم ونرى هل المقصود بالعذاب هل هو عذاب الاخرة فقط ام بعذاب الدنيا والاخرة .. يقول :

أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ * وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى (ارميا 23:-40-34)

فما هو العار والخري الذي لا يُنسى ؟ دخولهم نار جهنم ؟

ومن الذي لن ينساه ؟ ومتى ؟ ....... في الآخرة ؟

وهل في الآخرة سنجلس مجلس النميمة ولن تكن لنا حكاوي غير دخول الأنبياء الكذبة واهلهم النار ؟

ثم الناموس في سفر تثنية يقول : وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ (تث 18:20)

ولكن لو رجعنا للنسخة التي بيد الأرثوذكس نجد أن الرب يتعهد بأن يُمت الأنبياء الكذبة بقوله :

التثنية 18: 20
و اما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم اوصه ان يتكلم به او الذي يتكلم باسم الهة اخرى فيموت ذلك النبي

إذن هذا عهد وإعلان من رب العهد القديم بأنه لن يترك هذا النبي الكاذب بل سيُميته لكي لا يتكلم بكلام لم يوصى به الرب

الآن و بكل صراحة و نزاهة و شفافية

لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نبي كاذب
لماذا عجز وفشل رب البايبل من إماته قتلاً وتركه لمدة 23 عاماً لنشر رسالته والتي بدأت بشخص والآن اصبحوا خُمس سكان العالم واعلنت الكنائس الوكالات العالمية بأن الإسلام هو أسرع دين انتشاراً وفي عام 2025 سيكون هو الديانة الأولى في العالم .؟
تعالى ننظر لهذه الحادثة لنرى المعجزات وأنه ليس بني كاذب بل هو النور الذي أنار الله به قلوب المؤمنين .


تعالى ننظر لهذه الحادثة لنرى المعجزات وأنه{صلى الله عليه و سلم} ليس بني كاذب بل هو النور الذي أنار الله به قلوب المؤمنين

* حدثنـي الـحارث, قال: حدثنا عبد العزيز, قال: حدثنا أبو معشر, عن مـحمد بن كعب القرظي وغيره, قال:

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل منزلاً اختار له أصحابه شجرة ظلـيـلة, فـيقـيـل تـحتها, فأتاه أعرابـي, فـاخترط سيفه ثم قال: من يـمنعك منـي؟ قال: «الله». فرعدت يد الأعرابـي, وسقط السيف منه. قال: وضرب برأسه الشجرة حتـى انتثر
دماغه

إيه ردك

آخر تعديل بواسطة hiven ، 15-04-2008 الساعة 07:43 AM
الرد مع إقتباس