مشاركة: رسالة محبه وإختلاف فى الرأى
إقتباس:
فمنذ أحداث سبتميبر بأمريكا وغزو افغانستان ودولة العراق الشقيق وقتل الفلسطيين يومياً أصبح الأحتقان بين نسيج الأمة وهذا يحتاج إلى وقف موضوعية بين الدولة والكنيسة والمجتمع المدنى لأنهاء الأحتقان الطائفى أما المظاهرات لقلة من الأقباط وبها رجال الدين المسيحى بالدول الأوربية فهو ليس لصالح أقباط مصر بل لصالح الكنيسة اليهودية المسيحية بأمريكا وأختراق اللوب اليهودى العالمى بين نسيج الأمة مسلمين ومسحيين
|
فين السنيورة ++++++ خلط الأوراق هنا يتم بسلاسة متفوقة
1- متى بدأ الاحتقان الطائفى المذكور؟ وما علاقته بغزوة سبتمبر المباركة
2- غزو أمريكا للعراق تم بعد فتح الكويت والانتصار على إيران
3- قتل الفلسطينيين يومياً يصاحبه قتل المدنيين من اليهود.. الفيصل هنا هو اعتبار اليهود محتلين لهذه الأرض
4- الكنيسة اليهودية المسيحية دى مقرها فين فى مصر (دايما أسمع عنها فى مصر ولا أسمع عن فرع لها بأمريكا)
أخيراً
إختلاف الرأى لا يفسد للود قضية لكن خلط الأوراق لا يحل قضية
__________________
لم تكن أنت محتاجاً إلى عبوديتى بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك
(( محاكم العالم لا تستطيع ان تفصلنا عن محبة الرب و طاعته ))
(( ابنائك خلفك يا كنيستنا في طاعة الرب ))
|