مشاركة: جرافة ثانية فماذا بعد ؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة maya
يقال : " إن التاريخ يعيد نفسه " ...... و لكن هل الإرهاب أيضاً يعيد نفسه ؟
إجابة هذا السؤال تمكن في معرفتنا أن منبع ذاك الإرهاب واحد ووساوس الشيطان نفسها والحقد الأعمى نفسه وشريعة الموت هي ذاتها ....
هذا ما أثبته أحد الوحوش الصغيرة التي تربت في حظيرة الإرهاب وخرجت لترينا عملها المبدع في قتل الأبرياء وتدمير الحياة الإنسانية ....
غسان أبو طير ، 22 عاماً من قرية أم طوبا جنوب شرقي مدينة أورشليم وجزء من العاصمة الكبرى ، فلس طيني مسلم مؤمن بالقرآن والسنة يحمل الهوية الزرقاء الإسرائيلية الخاصة بسكان شرق العاصمة يعمل في مجال البناء ويقود جرافة مفترض أنها للبناء والتعمير لكن الشيطان الذي يتبعه أقنعه أنها للقتل والتدمير ..
|
عزيزتى مايا ...
سبق وأن ذكرت هذا المعنى بالضبط هكذا
http://www.copts.net/forum/showpost....2&postcount=22
إقتباس:
عباد الإله الحقيقى إخترعوا الطائرات لتسهيل حياة البشر وتقريب المسافات بينما إستخدمها عباد الشيطان المسلمين فى تفجير المبانى و قتل الأبرياء.....
عباد الإله الحقيقى إخترعوا السيارة لنقل البشر والبضائع ..... بينما عباد الشيطان المسلمين أتقنوا كل الوسائل فى جعلها وسائل تفجير متحركة ...
عباد الإله الحقيقى صمموا الكبارى وتفننوا فيها لربط الجزر و الأراضى .....بينما عباد الشيطان المسلمين أمضوا وقتهم فى دراسة أفضل الطرق فى هدمها ....
|
ولذلك أنا لا أستطيع أن ألوم هؤلاء البشر المضللين بل أشفق عليهم لأن سلطان الشيطان عليهم قوى جدا ....
كل مانستطيع عمله هو الحذر ثم الحذر فى التعامل مع هذه الكائنات المتوحشة ...
فلابد من الإبتعاد عنها وذلك بوضعها فى أقفاص أو التخلص منها كلية ...
وأعتقد أن كلا الحلين مر على البشر أمثالنا ....
ولكن للأسف لاتوجد حلول أخرى إلا بتدخل إلهى أن ينقذ هؤلاء الوحوش من براثن الشيطان...
|