عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 20-09-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
بركة مرضان الذى تُكبل فيه الشياطين هى 25 جريمة قتل بشعة محمدية محمدية فى 15 يوم فقط

إحصائية بركة مرضان الرسمية خلال خمسة عشر يوما منه فقط
بركة مرضان الشهر الذى تُكبل فيه الشياطين هى 25 جريمة قتل بشعة محمدية محمدية حتى الآن

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الدستور

*
سائق ميكروباص طعن زوجته في قلبها بمنطقة حلوان عقاباً لها علي تأخرها في إعداد السحور!

*
طبيب شهير بمصر الجديدة «يسليّ» صيامه بذبح تاجر أدوات كهربائية ويمثل بجثته

*
أخ يذبح شقيقه الأصغر علي مائدة الإفطار لأنه شتم زوجته!


*
في الهرم أخ يذبح شقيقه الأصغر علي مائدة الإفطار لتأديبه علي مضايقته زوجته!


*
أب يعذب ابنه حتي الموت بعد السحور في منشأة ناصر لتجسسه علي زوجته!




صار شهر الصلة بين الأرض والسماء.. والنور الممتد بين الرب وعباده.. موسمًا للقتل في مصر!


المصريون الذين كانت أكثر تعبيراتهم عن الزهق.. والتعب.. المعاناة من جوع رمضان وحره.. لا تتعدي خناقة علي مقعد في أتوبيس نقل عام.. أو مشاجرة آخر النهار من طابور عيش طلبًا للحاق بأول صوت للمؤذن بين الزوجة والأبناء.. صاروا أكثر حدة في التعبير عن الزهق.. والملل.. والإرهاق.. 25 جريمة قتل قبل نهاية النصف الأول من رمضان الحالي.. وقد تكون مرشحة لزيادة.. فالقتل خارج سلطات الشياطين المقيدة قد يصبح أكثر انقلابًا.. بل وفظاعة أيضًا.. فما يجمع بين أغلب جرائم القتل التي حدثت هذا الشهر أنها تمت ببشاعة وتمثيل بالضحية.. ومبالغة شديدة تتنافر مع أجواء هذا الشهر الكريم..الغريب أن جرائم القتل هي الأولي علي رأس قائمة الجرائم الطويلة التي وقعت في رمضان هذا العام.. الأكثر إثارة والأغرب هو انتشار نسبة جرائم القتل العائلية حيث صار عاديًا جدًا أن يقتل الابن أباه في نهار رمضان، وأن يذبح الأخ شقيقه علي مائدة الإفطار وأن يقتل الزوج زوجته بعد تناول السحور! هل تزايد هذه الجرائم خلال الشهر الفضيل جعلها جرائم رمضانية بامتياز خاصة كثيرًا ما تشتعل قبل الإفطار بدقائق معدودة!شهدت الأيام القليلة الماضية أكثر من جريمة، وكانت واقعة قتل تاجر أدوات كهربائية بمنطقة عين شمس علي يد أستاذ بجامعة عين شمس هي أشهر الجرائم التي ألقت بظلالها هذا الأسبوع، فقد تمكنت مباحث القاهرة من إلقاء القبض علي المتهم الذي يعمل أستاذًا بكلية الطب جامعة عين شمس ويدعي «محمد.أ» -58 سنة- وأسفرت تحريات المباحث عن أن المتهم استدرج المجني عليه «محمد مختار حسن» -47 سنة -داخل عيادته وأطلق عليه الرصاص فسقط جثة هامدة، ثم استعان بالممرض وقطع الجثة إلي أشلاء باستخدام منشار كهربائي وتجَّرد من آدميته وتحول إلي وحش وقام بحرق الرأس والكفين أعلي سطح العقار لإخفاء معالمها، ثم وضع الجثة داخل أكياس بلاستيك، وتخلص منها في صناديق القمامة وألقي بالسلاح في نهر النيل من أعلي كوبري قصر النيل وأخفي المنشار الكهربائي بصندوق قماش بشارع المحروقي بالمهندسين وتخلص من سيارة المجني عليه بتركها بمنطقة مقابر منشأة ناصر.. وكشفت تحريات المباحث عن أن المجني عليه كان مدينًا للطبيب الشهير بمبلغ 170 ألف جنيه قام بسداد 70 ألفًا منها علي فترات وعجز عن سداد الباقي، واتفق مع الطبيب علي تحديد موعد بينهما لجدولة باقي المبلغ وسداد مبلغ 15 ألف جنيه والتوقيع علي شيكات بالباقي مقابل تنازل الطبيب عن دعوي قضائية أقامها ضده، وأثناء جلوسه مع الطبيب حدثت بينهما مشادة كلامية بعد أن رفض الطبيب التنازل عن القضية وسرعان ما قام بفتح درج مكتبه وأخرج «مسدسًا 9 مم» وأطلق الرصاص علي التاجر فسقط غارقًا في دمائه وتحول الأستاذ الجامعي من طبيب يداوي المرضي إلي جزار يمزق أشلاء الجثة دون رحمة، واعترف بارتكاب الواقعة أمام النيابة ومثل جريمته فأمرت النيابة بحبسه علي ذمة القضية.. وقبل هذه الجريمة بيوم واحد شهدت منطقة «نزلة السمان» بالجيزة حادثًا مأساويًا قبل انطلاق مدفع الإفطار، فقد قام أخ بذبح شقيقه الصغير أثناء انتظارهما انطلاق مدفع الإفطار محاولاً تأديبه، لأنه قام بالاعتداء بالسباب والشتائم علي زوجته! فحدثت بينهما مشادة كلامية تطورت إلي مشاجرة وقام المتهم «سامي. س» بإمساك سكين المطبخ وانهال بها طعنًا علي شقيقه حتي فارق الحياة وسيطرت حالة من الهلع والرعب علي باقي أفراد الأسرة بعد أن تحولت مائدة الفطور إلي بركة دماء، وبإبلاغ قسم شرطة الهرم تم القبض علي المتهم وبمواجهته أقر بأنه فقد عقله بسبب كثرة مضايقات شقيقه لزوجته فقرر تأديبه، وأنكر المتهم قتل شقيقه مع سبق الإصرار والترصد وقال: إنه نادم علي ما فعل.. وأثبت التقرير الطبي وجود طعنات غائرة في مختلف أنحاء الجسد، وأقرت والدة المجني عليه أمام النيابة بأنها فوجئت بابنها المتهم يمسك السكين ويطعن شقيقه حتي فارق الحياة، فأمرت النيابة بحبس المتهم علي ذمة القضية. والغريب في الأمر أن تحدث جريمة قتل بشعة في نفس الأسبوع، فقد تخلي أب عن كل مشاعر الأبوة وانصاع لدلال زوجته التي أخبرته بأن ابنه الصغير الذي يبلغ عمره سبع سنوات من مطلقته يراقبها أثناء استحمامها أو تغيير ملابسها الداخلية فأيقظه من نومه وأخذ يضربه بشدة وبقسوة حتي لفظ أنفاسه الأخيرة، وقام بأخذ الجثة بصحبة زوجته وألقاها في المقابر! وقد حدثت هذه الجريمة البشعة قبل السحور بوقت قصير عندما عاد الأب الذي يعمل في ورشة لصناعة الأحذية فوجد زوجته عابسة ولم تُعّد له طعام السحور متصنعة بشيء من الدلال وأنها تشعر بالخجل لأن طفله «مصطفي» كان يتلصص عليها أثناء استحمامها وأنه دائمًا يفعل ذلك، وأنها لم تخبره حتي لا تغضبه، جُنَّ جنون الأب وأخذ يبحث عن طفله فأخبرته أنه نائم فقام بإيقاظه وانهال عليه بحزام جلدي ولم تشفع للطفل صرخاته وواصل الأب التعذيب ورفع ابنه عاليًا وقذفه في الحائط وظل يكرر ذلك حتي لفظ أنفاسه الأخيرة، ثم ساعدته زوجته في لف الطفل بثيابه وحملاه إلي مقابر الوزير بمنشأة ناصر وعثر الأهالي علي الجثة وبإبلاغ مباحث القاهرة ثم القبض علي المتهمين وبمواجهتهما أقَّر الأب بأنه بعد أن طلق زوجته الأولي وهي «أم مصطفي» تركه لها، لأنه يحتاج إليها في سنه الصغيرة لكنها سرعان ما أعادته إليه، لأنها تزوجت من شخص آخر وانتقلت للحياة معه في مدينة أخري، وبدأ الأب يعامله معاملة سيئة ويضربه يوميًا بقسوة بناء علي وشايا زوجته الجديدة التي كانت تكره الطفل، وطلبت منه قبل الزواج ألا يعيش معها وكانت تجعله يوميًا بعد عودته من عمله يشتاط غضبًا من وشاياها الكاذبة ضد الطفل، وعندما وجدت هذه الشيطانة أن الضرب لم يعد كافيًا دبرت له وشاية مراقبتها والتلصص عليها رغم براءته كطفل صغير لا يعرف ولا يعقل أفاعيل هذه المرأة اللعوب.
وقد لاحظ البعض انتشار ظاهرة القتل في شهر رمضان بكثرة، الأمر الذي يترك خلفه العديد من التساؤلات، فلم تمر سوي أيام قليلة حتي طلت علينا جريمة قتل جديدة في جنوب سيناء عندما قام «عاطل» بقتل «موجه بالتربية والتعليم» بعدة طعنات في أنحاء جسده واستولي منه علي هاتفه المحمول وسيارته وألقي جثته بجوار أحد مخازن الأنابيب، وعثر الأهالي عليها ملقاة وبها عدة طعنات في الرقبة والصدر، وأكدت التحريات أن الجثة لشخص يدعي «صلاح الدين محمد» -54 سنة- موجه بإدارة أبو رديس التعليمية وأضافت التحريات أن المجني عليه كان يقود سيارته فاستوقفه أحد العاطلين وطلب منه توصيله، وفي الطريق انهال عليه المتهم «أحمد. ح» بالطعنات القاتلة مستخدمًا خنجرًا حتي فارق الحياة واستولي علي تليفونه المحمول، وألقاه بجوار مخزن أنابيب، وتوصلت تحريات المباحث إلي تحديد مكان اختفاء المتهم وتم القبض عليه وبمواجهته اعترف بتفاصيل الواقعة بقصد السرقة، فأمرت النيابة بحبسه علي ذمة القضية.. ولكن الجريمة التي تركت جرحًا غائرًا في نفوس الأطفال شهدتها منطقة إمبابة عندما عاد الأب ويدعي «عماد عبد الحميد» - سائق- في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل إلي شقته المتواضعة فوجد زوجته وأولاده نائمين وفَّكر في تناول السحور ليواصل صوم يوم جديد ونادي بصوت مرتفع ليوقظ زوجته لتَّعد له طعام السحور فهَّبت واقفة وقالت «مافيش أكل عندنا اتصرف لنا في سحور» لم يتوقع الزوج هذا الرد ووقف في وسط الشقة وأخذ يضرب كفًا بكف والشرر يتطاير من عينيه وانهال عليها بالطعنات القاتلة واستيقظ الأطفال علي مشهد قاس ومؤلم ودوت صرخاتهم الهستيرية وتجمع الأهالي علي صرخاتهم ففوجئوا بالمتهم يحمل السيف يريد أن يقطِّع زوجته فأسرعوا بإبلاغ قسم الشرطة وتمكنت المباحث من القبض علي المتهم أثناء وقوفه أمام الجثة يريد تقطيعها، وتم اقتياده إلي قسم الشرطة، ولم يصدق الجميع قسوة الأب الذي قتل زوجته أمام أبنائه في شهر رمضان وبمواجهته اعترف بقتل زوجته وأنه غير نادم علي ما فعله.. ولم تكن هذه الجريمة الأخيرة في شهر رمضان فقد شهدت منطقة عين شمس جريمة قتل بشعة عندما قام عاطل باقتحام منزل سيدة عجوز عمرها 84 عامًا وقتلها في ساعة متأخرة من الليل قبل الفجر بدقائق واستولي علي مبلغ 4 آلاف جنيه وجهاز ريسيفر وهاتف محمول، وتبين من معاينة الجثة وجود جلباب أبيض حول رقبتها وتمكنت المباحث من القبض علي المتهم الذي اعترف بقتل ربة المنزل بقصد السرقة وأرشد عن المسروقات وأمام النيابة أقَّر «محمود. م» -22 سنة طالب -حفيد المجني عليها بأنه كان في زيارة للمجني عليها ليلة الحادث وتركها قبل الفجر بدقائق.
تقول الدكتورة هناء أبو شهبة- أستاذ علم النفس وعميد كلية الدراسات الإنسانية سابقاً -إن اختفاء الوازع الديني لدي بعض الأسر المصرية وغياب القيم الأخلاقية يدفع العديد من أفرادها لارتكاب الأخطاء والجرائم التي تصل إلي حد قتل بعضهم البعض دون التفرقة إن كانوا في شهر رمضان الكريم أو غيره، وكثير من البعض يتخذ من شهر رمضان حجة لإظهار عصبيته وغضبه علي الآخرين، وهم أصلاً مدمنون.. وقالت أبو شهبة إنها قامت بعمل دراسة علي المدمنين وارتكابهم للجرائم، وسألت أحد المدمنين حول إمكانية قتل أمه إذا رفضت إعطاءه المال لجلب المخدرات، فأجاب بلا تردد بأنه سيقتلها! ويمثل بجثتها أيضاً! المدمن يفعل أي شيء من أجل الحصول علي المخدر الذي يتعاطاه.. وتقسِّم هناء من يقوم بارتكاب جرائم قتل في رمضان إلي قسمين: أولهما هو الشخصية السيكوباتية وهو الشخص العدواني بطبيعته وهو يميل إلي العنف وإيذاء الآخرين ويشعر بلذة عندما يقوم بذلك ويبدأ الشخص العدواني في إيذاء الآخرين بالنقد اللاذع لسلوكهم ويصل إلي التهجم عليهم وقتلهم والتمثيل بهم، لإخراج الغضب الذي يملأ صدره، أما الشخصية الثانية فهي الشخصية العادية التي تدخل في مناقشة مع الآخرين ومع استفزاز الآخرين له ونقدهم الموجه إليه يقوم بارتكاب جريمته بالخطأ ويندم بعد هدوئه علي ما قام به.
وتفسر الدكتورة قيام أحد الأطباء المشهورين باستدراج غريمه وقتله والتمثيل بجثته وفصل أجزاء جسده عن بعضها وحرق رأسه بأنه شخصية مريضة ومضطربة. ويعاني من كبت نفسي يدخل ضمن الشخصية السيكوباتية، حيث تفنن في التمثيل بجثة المجني عليه ويعد هذا النوع من أخطر الشخصيات الموجودة في المجتمع، لأنه عدواني ويستخدم كل ما يمتلكه في إيذاء الآخرين، فالطبيب بدلاً من إجراء عملية لشفاء الآخرين قام باستخدام علمه في جريمة بشعة وإجراء عملية تمثيل للمجني عليه.
أما الدكتور عادل مدني-أستاذ الطب النفسي- فكان رأيه مختلفاً، حيث أكد أنه مع اختلاف نظام الحياة في رمضان فلكل شخص خاصة من يدخنون السجائر ويتعاطون المنشطات والمكيفات، يحدث تغير في سلوك هؤلاء الأشخاص إلي العنف واستخدام القوة في المناقشات مما يؤدي إلي القتل أحياناً، ومع وجود احتمالات المناقشات التي تحدث بين الأسرة الواحدة مثل الأب والأم أو الأشقاء وبعضهم ينتج عنه زيادة في غضب أحدهم مما يؤدي إلي قيامه بأعمال عنيفة تؤدي إلي قتله الآخر، أما الشخصية العدوانية والتي تحاول دائماً إيذاء الناس فتخرج غضبها بشكل انفجاري وتصبح الجريمة سبق إصرار وترصد، لأنه كان ينوي إيذاء الآخرين، ويفسرها علم النفس بأنها الشخصية المضطربة أو المريضة.ويضيف قائلاً: إن الحوادث التي تنتج عنها جرائم قتل لا تختص برمضان فقط وإنما تحدث مع كل يوم نتيجة الضغوط الاقتصادية والاجتماعية الموجودة بالمجتمع، فمع الحالة الاقتصادية السيئة للأشخاص تدفعهم إلي إخراج ما في داخلهم من غضب وارتكاب أفظع الجرائم والتي تعرف في علم النفس باللحظة السريعة أو رد الفعل، مثلاً سائق سيارة اختلف مع أحد الركاب حول الأجرة ومع ضيقه المالي ومن الحالة الاقتصادية السيئة يتحول الخلاف إلي مشادة كلامية تتطور إلي استخدام أي شيء في مشاجرة تنتهي بالقتل في أحيان كثيرة.يقول محمود قطري -الخبير الأمني- أعتقد أن هذه الجرائم التي تحدث في رمضان ليس لها علاقة أو رابط برمضان بريء من أفعال المجرمين الذين لا يهتمون برمضان أو غيره، بل إن رمضان يكون فيه الناس أكثر طمأنينة وميلاً للهدوء والسكينة.وزيادة جرائم القتل خاصة في رمضان ترجع إلي انهيار القيم والأخلاق، والسبب هو الحكومة التي ضعف دورها، ولم تستطع السيطرة علي الشارع المصري، كما يرجع السبب الثاني إلي عدم وجود فكرة الزعيم الذي دائماً يوجه ويغير فلقد ارتبط الإنسان المصري بفكرة الزعيم الذي يعمل علي توعية الشعب لكن الآن لا يوجد هذا البطل أوالزعيم.وبرغم عجز وزارة الداخلية عن حل المشاكل فإنها ليست وحدها المسئولة عن هذه الجرائم، وإنما مسئولية وزارات أخري مثل وزارتي الثقافة والإعلام وغيرهما التي تقوم بتوعية الناس، وكذلك وزارةالأوقاف التي يجب أن تكَّثف من جهودها في المساجد، ووزارة الداخلية التي يفترض وجودها في الشارع المصري من أجل حماية الأمن أصبحت منسحبة وغير موجودة بالأصل في الشوارع المصرية وتركوها لبعض البلطجية الذين يديرونها بفرض الأمر الواقع الذي أدي إلي ظهور جرائم القتل بشكل كبير.وهناك ما يسمي بالأمن الوقائي، وهو منع الجريمة قبل حدوثها من خلال وضع حَّراس بالشارع «الدرك» إلا أن هذا لم يصبح موجودًا الآن، وكثير من رجال الشرطة في رمضان يصيبهم الخمول فيتركون أماكنهم ليناموا تاركين الأمن يتخبط مما أدي إلي زيادة جرائم القتل.


محمد سيف وإبراهيم قاسم
المصدر صحيفة الدستور -العدد الاسبوعى
الرد مع إقتباس