العجيب وبل والغريب جدا ان الحريق قبل الافطار والمطافى وصلت بعد الافطار
بساعات فانا كنت مارا امامه امس حوالى الساعه العاشرة والمطافى كانت لسه
واصله والبلد كانت مقفوله قفله سوده بسبب الحريق .
ولكن المضحك جدا فى المطافى انها عند بداية عملها لم تستخدم مدافع المياه المعروفه
ولكن اسقطت فوق سطح مبنى المسرح القومى بشىء يشبه خرطوم المياه الضعيف
وتحس ان الميا هاتقطع عن الخرطوم ده


ممكن خوفا من سقوط سطحه
فقالوا يتحرق اوله من انهم يلبسوا المطافى الليله

والناس فى الشارع كانت فى قمه السخريه والضحك والاستهزاء من المطافى
وما يفعلونه ... فعلا شىء مخزى ... ويمكن هذا التخلف فى التاخير والسيطره
ادى التى امتداد الحريق للمساكن المجاوره .بركاتك يامرضان وبركات صيامك
طفحت على عقول رجال المطافى والحكومه

