[فارس القرآن]

انا بحزن لما ارى شخص امازيغى من حضارة شمال افريقيا و هو يمدح الغازين لارضة المستعبدين لة فى الماضى و مغتصبى عرضة....حتى و انت تعتقد انهم نشروا الدين الحنيف بينكم

المستعبدون لشمال افريقيا هم الغرب المسيحي الذي جعل من أجدادنا عبيدا .. و جعلنا نعيش في ظلمات الجهل و السحر و الشعوذة .. حتى جاء المسلمون لإنقاذنا من بين مخالبهم .... و جعلوا شمال افريقيا منارة للعلم و العلماء .... و بنوا حضرة في الأندلس ما زال يبكي الإسبان عليها حتى الآن ..

فهؤلاء الغزاة لا يمتوا بصلة لربنا و الهنا ....افعالهم تدل على دة
هم من ابتداو بالرق فى العالم و دمروا ما تبقى من الحضارات القديمة باسم الاسلام

أنت تعلم أن ما تقوله كذب و افتراء يروج له اعداء الإسلام

و بعد غسيل عقلك عن طريق الدين و العواطف

لعقل يغسل عندما يتربى على الحقد و الكراهية للناس .. فترى المرء يود لو أنه يستطيع أن يقتل جاره ليس إلا لأنه مسلم ... فإذا لم يستطع ذلك واقعا يفعله في العوالم الإفتراضية حتى ينفس عن نفسه و لا يحترق بالحقد المغروس في صدره منذ صغره ...

ينوون غزو العالم الحر بالتفجيرات الانتحارية و تسليمكم بالجملة لبحيرة النار و الكبريت المعدة لابليس و جنودة

هذه الظواهر لا علاقة لها بالدين ... و هي نتيجة نزاعات اقليمية و صراعات ايديولوجية يطول مقام ذكرها هنا ...