هذا الفيلم صنع بالتعاون بين 3 جهات 1-راس نظام الشر 2-المخابرات نظام الشر 3-وزير الأعلا م0
الهدف منة :
1- أن نهاجمة نحن الأقباط وبذلك يثبتون للعالم أن الأقباط شعب رجعي متخلف لانة فيلم يروجون الي أنة ليبرالي
2-تشتيت وحدة الأقباط لأنة يتعرض للفوارق (الغير موجودة في نظري )بين البروتيستانت والأرثوذكس كذلك تشتييت الرأي القبطي فمن الأقباط من سيقف الي جوار كنائسنا العظيمة الكاثوليكية والبروتستانتية والأرثوذكسية التي رفضت الفيلم جملة وتفصيلا ووقفت في وجة نظام الشر ومنهم من سينخدع فية ويؤيدة (ومعظم من سينخدع فية لم يرة ويري الأستهانة الواضحة بعقيدتنا المسيحية ويري مدي التهكم الواضح من بطل الفيلم بالصلاة والصوم)
كلمة أخيرة :أن يوم عرض الفيلم في السنيما بعد البروبجندا الكبيرة التي سبقتة كان هو نفس اليوم الذي سمعنا فية بخبر مرض الرئيس المصري
حقيقة أنا كنت أحاول أن أتجاهل علي قدر الأمكان هذا الفيلم ولكن بعد أن أشار الشخص اللي
فوق الي هذا الموضوع كان لابد أن أواجهة
|