عرض مشاركة مفردة
  #942  
قديم 10-12-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
مشاركة: التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين

لا للتزوير .. نعم لحرية العقيدة

المساواة للجميع .. المسيحي الذي يعتنق الاسلام والمسلم الذي يعتنق المسيحية
لا لتعذيب وسجن المتنصرين
باسم الآب والابن والروح القدس إله واحد
أمين
منذ سنين ونحن نناضل من أجل أبسط حقوقنا الإنسانية وهو حق حرية العقيدة .. وحرية العبادة .
نـُسجن ونـُعذب ونطارد وننتهك بكل أشكال الانتهاك لأجل إيماننا بالمسيح يسوع رباً ومخلصاً .. رغم أن حياتنا وسلوكنا أصبحوا أفضل في المسيح . فكثيرون منا كانوا إرهابيون ( جماعات إسلامية ) . كنا نحرق كنائس ، ونقتل ونـُكفر المجتمع كله ولكن بعد إيماننا بالمسيح أصبحنا مسالمين .. منتمين لأوطاننا .. وخيرين لأقصى حد .
لكن رغم كل هذا التغيير نحو الأفضل .. لا ترى الحكومة الإسلامية إلا منطقة تغيير عقيدتنا من الإسلام إلى المسيحية وهذا الحق مقبول دستورياً ومرفوض شريعةً . ( من بدل دينه فاقتلوه ) ولأن الشريعة الإسلامية هي المصد ر الرئيسي للدستور

المتنصرون في اليمن يواجهون حكم الإعدام

نحن مواطنون يمنيون وأنا هنا أتكلم باسم مجموعة كبيرة لا بأس بها ولكنها تبدو أقلية جدا في وسط المجتمع اليمني ، مشكلتنا جميعا هي تعرضنا بين الوقت والآخر للمضايقات من السلطات أو من الناس عامه بسبب الدين، فنحن ممن المسيح نوره على بصائرنا ورأينا إن هذا هو الدين الحق وآمنا به يعني كما يطلق علينا (متنصرين) فهناك إلى حد كتابة هذه الرسالة إليكم من هم قابعون في السجون لأنهم يحملون الكتاب المقدس ، أو أشرطة ترانيم روحية ، فأين حرية الاعتقاد هنا ، مع أننا لا نسيء إلى أحد بل ندعو ربنا ليل نهار بصلاح الحال للجميع ولاقتصاد البلاد المنهار ولصلاح الحكومة ، ولا نسعى إلى أذية أي شخص ، ولا نكن أي ضغينة أو حقد بل إن الكتاب المقدس يحثنا على محبة الآخرين وان الله محبة والكتاب يقول (حب قريبك كنفسك)، ويعلم الله إننا ننظر لغيرنا بكل احترام وإجلال من أي جنس ولون ولسان، ولكنهم يحكمون علينا بالسجون، ويقولون انه يجب أن نموت (يعني حكم الإعدام) إذا لم نرجع عن الإيمان بالمسيح، مع أن هذا لا يشكل أي ضرر لامادي ولا جسماني ولا معنوي لأي شخص، بالعكس نحن فئة المؤمنين بالمسيح نسعى لتقديم الخدمات للناس بشتى أنواع الصور فهل نقابل بكل هذا الكره والحقد والقتل والسجون ردوا علينا، وليبارك الرب حيات جميعكم

أكدت قيادات مسيحية من الطوائف الثلاث الرئيسية في مصر، أن كنائسهم تقبل انضمام مواطنين من اتباع المذاهب والديانات الأخري، وقال القمص مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة، تعليقا علي قضية «محمد حجازي» الذي رفع دعوي قضائية لإثبات مسيحيته: كيف نرفض شخصا يطلب الانضمام إلينا عن قناعة، والكنيسة تتأكد مليون مرة قبل قبول أعضاء جدد لتضمن قناعة المواطن بالمسيحية، وأنه لا يسعي لأغراض أخري.
وأوضح مرقص أن قضية حجازي تمثل حالة فردية، مشيرا إلي أن عدد المتنصرين يزداد يوميا، وطالب الدولة باستعمال الرحمة مع أبنائهم والسماح لهم بحرية الفكر والعقيدة.
وقال الأب رفيق جريش، المتحدث الإعلامي باسم الكنيسة الكاثوليكية: إن القانون الكنسي يسمح بدخول أعضاء جدد إلي المسيحية بعد وضعهم تحت الاختبار لمدة أربع سنوات، وبعد ذلك يسمح لهم بالعمادة والزواج.
وأضاف جريش: نحن لا ننظر إلي بطاقة المعمد لأننا ننظر إلي إيمانه، مشيرا إلي أن الكنيسة تراعي الظروف الداخلية في البلاد، لذا يهاجر عدد من المتنصرين إلي أمريكا وكندا.
وشدد جريش علي عدم وجود إحصائيات لأعداد المتنصرين لكنهم ـ علي حد قوله ـ في تزايد مستمر مطالبا بتوفير حرية الانتقال من دين إلي آخر، وعدم قصر ذلك علي الراغبين في دخول الإسلام فقط.
وأوضح أن فكرة خروج شخص من الإسلام غير مقبولة في مصر بسبب العقليات غير المتفتحة، إضافة إلي أن الوضع السياسي غير مهيأ لذلك.
من جهة أخري، شدد القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجيلية بأرض شريف أن كنيسته تقبل ضم أي أعضاء بشرط موافقة مجلسها، وبعد التأكد من توافق فكره مع العقيدة الإنجيلية.
وأوضح أن المسلم الراغب في التنصر يشعر دائما بالخوف من انكشاف أمره، لذلك لا يحتاج إلي شهادة لإثبات اعتناقه المسيحية، وإنما يواظب فقط علي الصلاة والتردد علي الكنيسة، مشيرا إلي أن المشكلة تكون في الزواج لأن كل أوراقه تحمل ديانته الأولي، وبالتالي فإن زواجه يتم علي أساس أنه مسلم في الأوراق الرسمية

نقلا المصري اليوم
http://www.facebook.com/group.php?gid=8598485348&ref=mf

جروب المتنصرون بل المنتصرون ع الفيس بوك
الرد مع إقتباس