إقتباس:
إن مركز الكلمة لحقوق الإنسان يضع هذه الواقعة أمام السيد رئيس الجمهورية والسيد وزير الداخلية للتحقيق فيها وإعادة الأمور إلي نصابها الصحيح
|
رئيس الجمهورية لن تصله هذه الشكوى
ووزير الداخلية ودن من طين والتانية من عجين
طيب ايه الحل؟
بسيط جدا وعن تجربة
العالم دي تخاف ما تختشيش
اى حد يقرب من الكنيسة (الاعتصام التام او الموت الزؤام) ، عندها سينفضح الاسلام بتصرفاتهم ، تلاقي تليفون من (وزير الداخلية) يرن للواد نبوت الغفير: امش ياللا فضحتنا وفضحت حمادة وعيوشة ، الهي يخرب بيتك غبي هو ده وقته
ها يمشوا ويسيبوهم فى حالهم (مؤقتا)
وسيب الباقى على ربنا وعلى الاصلاح القادم غصبا عنهم