مشاركة: لغة الحذاء وأزمة الفكر العربي
هذا الصحفى -الجربوع المحمدى الشيعى- لو فعل هذا أيام المقحوم صدام حسين التكريتى لكان أطلق عليه وابل من الرصاص لمدة ساعة و لما يبقى من جسمة النجس شئ يحمل على نقالة الموتى المحمدية.
و أما عن كل أسرته أهله و أقرباؤه و أصدقاؤه و جيرانه و كل من له صلة به من قريب أو بعيد سيختفوا من وجه الأرض للأبد
الشعب العربى المسلم أحط شعوب العالم و أوطاها.
شعوب تساوت بل تدنت أقل من المواشى.
تحياتى
|