[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة garang

ما زلت لا اعتقد ابدا انة فعلا مسيحي

من العوامل التى تساعد أغلب المتنصرين على التخلص من دنس المحمدية فى نفوسهم هو الموقف العدوانى المحمدى الشرعى الذى تتخذه عائلاتهم المحمدية ضدهم عندما يتنصرون
و اعتقد ان هذا الموقف يساعد بشدة المتنصر على ان يكون مسيحيى حقيقى ليس له اى اقارب من عٌباد الفرج الاسود فى كعبة النكحان
أذكر انه كان فى هذا المنتدى متنصر كندى الجنسية إسمه "بيتر ابيلارد " كان يعادينى بشدة بسبب ما يعتبره اهانتى لمحمد و فرجه الاسود بل و كان يدعوا القبط الى التحالف مع الجماعات المحمدية الإرهابية فى مصر ضد النظام الحاكم على اساس ان المحمديين طيبين و يحبون المسيحيين !!!! بينما كنت انا اٌفند كل مزاعمه عن ان المحمديين السلفيين اصلا من بنى البشر ناهيك عن انهم من الممكن ان يفكروا فى شيئ طيب او ايجابى و هم يتبعون سيرة سلفهم الإرهابى رواد الارهاب المحمدى فى هذا الكون و على راسهم محمد ارهب الخلق
و كنت أشك بشدة فى المسيحية المزعومة لبيتر ابيلارد هذا و كنت اعتبر ان شعوره بالغضب الشديد لأى اهانة للفرج الاسود إله المحمديين
هو دليلا دامغا لا شك فيه على انه ليس متنصرا كما يزعم بل هو محمدى يمارس فريضة التقية المحمدية فكيف يكون حريصا هكذا على إله رفسه بقدمه و دهسه و انصرف ليعبد إله المسيحيين و كيف يكون حريصا هكذا على كرامة كعبة نكاح وثنية ترك الطواف حولها عاريا و إرتدى ملابسه و ستر عريه و جاء ليعبد الإله الحقيقى الوحيد لهذا الكون
غير ان الاستاذة "هالة المصرى" ناشطة حقوق الانسان الشهيرة افهمتنى فى رسالة وجهتها لى ان "بيتر ابيلارد" متنصر حقيقى غير انه من الحالات شديدة النٌدرة من المتنصرين الذين لم يتخذ اهلهم المحمديين اى ردود افعال محمدية شرعية نابعة من اوامر محمد " من بدل دينه فإقتلووووه" ضدهم , ذلك ان اهله هى من تلك الفئة المحمدية بالاسم فقط بينما لا تعرف و لو حرف واحد من القرآن او احاديث محمد انكح العالمين
لذلك فهو لا يزال على محبته و احترامه الشديد لاهله و هو يرى اى اهانة للحجر الانكح إله المحمديين هو اهانة لأهله و اى اهانة لكعبة النٌكحان هى اهانة لاٌسرته

البٌراق إبن الحسين عائلته المحمدية(بالتبنى ) فى اندونيسيا و عائلته المحمدية (الحقيقية) فى كينيا لم تتخذ اى موقف عدائى محمدى منه عندما اعلن تنصره بل انهم يتجاهلون حادثة إرتداده عن دين الحجر الانكح و تنصره و هو طالب فى جامعة هارفارد !!! حتى ان هائتين العائلتين
عائلة" أوباما انيانبو "فى مومباسا كينيا و عائلة "آكا محمد لولو سواترو " فى جاكرتا اندونيسيا اقامت الافراح فى تلك هاتين الدولتين فى اوساط المحمديين و كان ارتداد البراق ابن الحسين ابن اوباما عن دين المحمدية شرف عظيم لهم يتباهون به

اى ان عائلتا "البراق ابن الحسين ابن اوباما " المحمدية الكينية و المحمدية الاندونيسية ليست عائلات محمدية تعرف المحمدية بل من تلك الفئة من المحمديين التى لا تدرى اى شيئ عن المحمدية و اوامرها الارهابية و ربما لا تعرف اى حكم من الاحكام الشرعية للإرتداد عن المحمدية المؤكدة بالحديث المحمدى الصحيح " من بدل دينه فإقتلووووه" لذلك فلم يتخذوا اى موقف عدائى من البراق إبن الحُسين إبن اوباما و بل انهم يمدون ايديهم اليه طالبين منه الآن ان يخصص للعائلتين حصة من اموال المعونة الامريكية !!!بل و تحاول كلتا العائلتين تحقيق منافع من تهديد النظامين الحاكمين فى كلا من كينيا و اندونيسيا بصلة القرابة بينهم و بين هذا المُرتد عن دين المحمدية

لهذا السبب عارضت انا بشدة انتخاب البراق ابن الحُسين ابن اوباما رئيسا لامريكا لانه سيتعامل مع المحمدية ليس على انها عقيدة ارهابية تشكل اكبرالخطر على امـــــــــــــن الانسان المسيحى المتحضر صانع الحضارة بل على انها مجرد خــٌـرافـــــة مٌضحكة لا ضـــــرر منها يتمتع اهله الاحباء فى اندونيسيا و فى كينيا بممارستها عرايا و هم يطوفون عراه حول الحجر الانكح
و ربما و لهذا السبب فإن البراق ابن الحسين ابن اوباما لن يستطيع ان يكون مسيحيا حقيقيا رغم مرور قرابة الثمانية عشر عاما على حادثة تنصره عام 1991
و لذلك فقد استخدمت فى إعداد ترجمة المقال تعبير "الرئيس المُرتد عن المحمدية " و ليس تعبير "الرئيس المُتنصر " البٌراق ابن الحُسين إبن اوباما