إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
صحيح ان كل السياسات التى اتخذها الرئيس المرتد عن المحمدية : البراق ابن الحسين ابن اوباما فى اليوم الاول لحكمه كانت كارثة امنية على العالم اجمع و لكن
بمجرد ان وصل الرئيس المرتد عن المحمدية : البراق ابن الحسين ابن اٌوباما سارع حسنى مبارك بالاتصال به لتهنئته(( و اشاع مبارك ان الرئيس المرتد عن المحمدية هو الذى اتصل به !!!!)) و ظن حسنى مبارك ان الرئيس المرتد عن المحمدية سيدعوه خلال تلك المكالمات لزيارة البيت الابيض بعد رحيل جورج دبليو بوش عنه بشروطه و إملاءاته ! غير ان الرئيس المرتد عن المحمدية لم يفعل
* و هنا لم يكن امام حسنى مبارك الا خيارين
(1) ان ينتظر اربعة سنوات اخرى لعل رئيس امريكى جديد يأتى بعد الرئيس المرتد عن المحمدية البراق ابن الحسين ابن اوباما و يسمح لحسنى مبارك بزيارة البيت الابيض دون اجباره على الاستجابة لإملاءات جورج دبليو بوش
(2) الرضوخ لإملاءات جورج دبليو بوش بعد نهاية حكمه لان فى مجال اضطهاد الاقليات و حقوق الانسان فإن الرئيس المرتد عن المحمدية البراق ابن الحسين ابن اوباما يسير على هدى فكر الرئيس البطل جورج دبليو بوش
أنا شخصيا لم اكن اعرف اى من الخيارارين سيختار محمد حسنى مبارك
و لكن منذ خمسة ساعات تقريبا إختار حسنى مبارك الخيار الثانى
|
الان انكشف السر وانفضح مؤامرة اوباما :
الاصرار الافراج عن ايمن نور وسعد الدين ابراهيم
جهوده المحمومة المتوقعة
لتحويل مصر لدولة إسلامية يحكمها الإخوان المسلمون .سيبدأ بحجج الديمقراطية وحقوق الإنسان ولا نعرف أين سيتوقف ،
ما نعرفه فقط أنه سينتهى إلى مزبلة التاريخ قريبا وستبقى مصر كما هى .
بالإساس ، هو سعى للوصول للبيت الأبيض كى يرتزق شخصيا من بيع أسرار أميركا العليا لروسيا والصين وإيران !