
10-03-2009
|
 |
Moderator
|
|
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: موزمبيق الشمالية
المشاركات: 10,370
|
|
مشاركة: هل تشعر بالانتماء للأمة العربية ؟
أهلا بالأحباء المشاركين
طبعا اخونا البابلي تكلم ببراعة علي ما ادعاه الزميل هشام حول الموارنة
أيضا تكلم أخونا الباشا حول أكاذيب الزميل هشام و ادعاؤه علي المهندس مايكل و هروب هشام من النقاش السابق حول هذا الموضوع
أرت أدن ارد علي الزميل هشام في عدةو نقاط قليلة و لعله يرد علينا بالمنطق و البرهان
يقول الزميل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة هشام المصري
بعض المسيحيين في دمشق ممن طعنوا المسلمين في ظهورهم وتعاونوا مع التتار (قائد التتار كانت أمه تتبع احدى الطوائف المسيحية)
|
و هنا سؤال للزميل جبتها منين يا زميل هل قائد التتار كانت امه مسيحية !!
اذا كنت زميلي الفاضل تتخبطون في أصل التتار فكيف تتأكدون من أم هذا القائد مسيحية .. و لما لا يكون هذا القائد مسيحي بالوراثة أيضا ..
أكاذيب تحتاج الي أدلة زميل هشام
نتابع
إقتباس:
الاقباط في مصر دائما كانت مواقفهم وطنية ومتلاحمة مع المسلمين في الدفاع عن مصر
|
وماذا حصد أقباط مصر علي بطولاتهم وموقفهم الوطنية غير الازدراء بهم !!
ماذا يذكر التاريخ المصري عن البابا كيرلس الرابع الذي أدخل اول مطبعة الي مصر و أنشأ المدراس قبل نهضة محمد علي .
للأسف يا زميل هشام لاشيء !! التاريخ المصري الآن تعمد اغفال حقائق أثرت في نهضة مصر الحديثة .
إقتباس:
باستثناء خيانة المعلم يعقوب حنا و حوالي 2000 قبطي تعاونوا مع الحملة الفرنسية على مصر وقاموا بجرائم ضد المدنيين المسلمين
وغادروا مصر مع خروج الحملة الفرنسية ولحقوا بالحملة الى فرنسا
|
هذا أيضا انت غير منصف في هذا الأمر زميلي هشام
المعلم يعقوب أنشأ جيشا مصريا و لم يأتي بمماليك عبيد يحكمون مصر .
المعلم يعقوب تعاون مع الحملة الفرنسية التي اكتشفت مصر و كتبت فيها موسوعة وصف مصر و جعلت مصر مصب أنظار العالم لموقعها الجغرافي و التاريخي المتميز ولولا هذه الحملة الفرنسية لكانت مصر خاضعة الي شوية مماليك قطاع طرق و ولاة وجامعي ضرائب يخدمون مداس السلطان و يسلبون حقوق المصريون .
و لذا أستهل هذه الفرصة كي أقتبس هذه الجمل البسيطة حول المعلم يعقوب حنا
إقتباس:
وهكذا فقد قام الجنرال يعقوب يوحنا كما ذكر الجبرتى بحماية الأقباط من عامة المسلمين وغوغائهم والحشرات كما كان يحلوا للجبرتى تسميتهم من القتل والإغتصاب للمسيحيين الذين عاشوا فى قلعته , فى الوقت الذى أباد المسلمين المسيحيين الموجودين فى أحيائهم ذبحا وقطع رقابهم لأجل الحصول على بقشيش من العثمانيين. ولما أنتهى أمر الحملة الفرنسية بالصلح مع العثمانيين والإنجليز بشرط أنسحابهم من مصر عزم الجنرال يعقوب على السفر إلى فرنساوكان هدف يعقوب من سفره السعى إلى أقناع حكومة أنجلترا بوجوب أشاء جيش مصرى صميم من أهل البلاد ليزود عن بلاده , أما قبطان باشا حسن ( الوالى التركى ) فقد طلب من بليار أن يقنع يعقوب بالبقاء فى مصر للأنتفاع بمواهبة فى الأدارة , ولكن صمم يعقوب على خدمة بلاده بالطريقة التى رآها , وفعلاً ركب مركباً وقصد فرنسا وسافرت معه أمه وزوجته وأبنته وأخوه حنين وأبن أخيه الكولونيل غبريال سيداروس وبعض الأقارب . وأبحرت المركب التى تقله فى 10 أغسطس سنة 1801م ووقف يعقوب على ظهرها يملأ بصره إلى شواطئ مصر حتى غابت عن نظره ولكنها لم تغب عن وجدانه وقلبه , وظل قلبه ينبض بحب مصر إلى عاجلته المنية بعد ذلك بستة أيام
|
موضوع ذات صلة يا زميل هشام
http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=5790
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18
لى النقمة ان اجازى يقول الرب
رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب
الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون
إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|