لاحظت إن عنوان الموضوع بيقول إن القيادة الدينية تفرض علينا الخضوع ، المفروض إن ممارسة السياسة بتكون من خلال الإحزاب وبين الجماهير ، فى حين إن رجال الدين بيكونوا فى الكنيسة يعنى سلطانهم غير موجود فى الأحزاب ، والجماهير إذا شافت إن السياسيين هينفعوهم هيمشوا وراهم ولن يسمعوا لرجال الدين
|