مشاركة: الجزائر بلد البربر و الأمازيغ و العرب في سلام وهناء تحت الاسلام
[QUOTE=خالد الجزائري;334570
و الامازيغ يعيشون في سلام تحت الاسلام لانهم قبلوا الاسلام و اللغة العربية ،كانوا متقبلين في عقولهم و لمزيد من التفاصيل يرجى النظر في موقع ويكيبديا.
-لماذا يوجد سلام في الجزائر بالرغم من عدم قبول بعض القبائل بعض القوانين ولكن لا نجد مسلم مثلا يسب قبائلي في الشارع يقول له يا كافر او يحرمه من حقه او كما يجد القبطي في مصر من معاملة ازدراء
[/QUOTE]
أين هو السلام الذي تتحدث عنه يا شاب خالد و ضحايا الحرب الاهلية بالجزائر تجاوز المائة الف قتيل و ذبيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما عن الامازيغ أهل الجزائر الاصليين الذين قهرهم الوحش الاسلامي الاستيطاني
العرباني فأليك موضوع عن أرتدادهم عن الاسلام بعد أن أدركوا حقيقته و عرفوا تعاليمه
راجع التالي :
ظاهرة التنصير بالجزائر
http://www.ofouq.com/today/modules.p...sid=368
تتعرضّ الجزائر إلى غارة تنصيريّة منظمّة تضطلّع بها عشرات المنظمّات والجمعيّات التنصيريّة التي تتحرّك في الأوساط الشعبيّة والجماهيريّة بكل حريّة وبدون إزعاج من أيّ مؤسسة رسميّة , وعلى الرغم من أنّ وسائل الإعلام الجزائريّة الناطقة باللغة العربيّة قد أشارت إلى خطورة تفشّي ظاهرة التنصير في الجزائر إلاّ أنّ أحدا لم يحرّك ساكنا في الجزائر, ويبدو أنّ هذه المنظمّات التنصيريّة قد استغلّت الأوضاع الأمنيّة والسياسيّة وانفجار الجبهة الإجتماعيّة لتنفذ إلى قلوب الشباب على وجه التحديد . وتشير بعض الأرقام التي وصلت إلى الجهات المعنيّة في الجزائر والموجودة بحوزة هذه المنظمّات التنصيريّة أنّ حوالي عشرة آلاف شاب جزائري قد اعتنق المسيحيّة في الجزائر , وحسب هذه الجهات المختصّة التي تقوم برصد ظاهرة التنصير ومن يقف وراءها فإنّ أنشط الجمعيات التنصيريّة هي الكنيسة الكاثوليكيّة برئاسة القسّ هنري تسيي والكنيسة البروستانتيّة برئاسة هوج جونسون الأمريكي الأصل والمقيم في الجزائر العاصمة ويترأس الجمعيّة الجزائرية – البروستانتيّة
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|