مذبحة الخنازير في مصــــــــر
مصر اول دولة في العالم تأخذ قرار مفاجيء لذبح الخنازير
هل وراء القرار روائح وهابيـــــة ؟
دعوة الي الكنيسة القبطية بمطالبة الدولة بمقابل مادي لأي قرار لاعدام الخنازير
يقدر بملياري وخمسمائة مليون جنية تعويضا للخسائر الفادحة وخراب البيوت الذي سيحل بأقباط المقطم وغيرهم من اصحاب مزارع الخنازير
بقلم
جون مارك
جورجيت قلليني / قبل اعدام الخنازير ادفعوا تعويضات لأصحابها بدل ميجوعوا ويجوا يأكلوكوا
النائب المتطرف هلال حميده / لو جم يكلونا سنأكلهم
متطرفين اسلامين / يستغلون الفرصه للترويج للاسلام
................................................
لم يصدر بيان رسمي من الكنيسة القبطية لتأييد أي قرار لعدام اكثر من نصف مليون خنزير في مزارع مصر لإنتاج الخنازير التي تصدر مواد أولية تستخدم في صناعات أدوية مثل الأنسولين الذي يحتاجة كل مرضي السكر .
في نفس الوقت استغل المتطرفين الإسلامين هذا الحدث العالمي ليضغطوا علي الحكومة المصرية لاعدام الخنازير معتقدين انهم يطبقون شرع الاسلام المعادي للخنازير وال**** وحتي البريصة ويحب العنكبوت
والبقره
ورغم هذا الجدل السفسطائي من الإسلاميين إلا ان الامر يوافق عليه مسيحين كثيرين لانه فيه حماية للاقباط قبل غيرهم ولكن قبل الاعدام لابد ان يكون في وظائف بديلة ودفع تعويضات تفوق ثمن المزارع وما بها من خنازير مضاف اليها المكاسب التي تأتي لهم من الخنازير لكل راس
ويروج بعض الاسلاميين الا انها ستكون فتنة طائفية بل وان الامر هو انتقام الهي من الربا والخنازير حدث في الازمة العالمية ووباء الخنازير ونسوا او تنــــاسوا ان الطيور اصيبت بنفس المرض والخيول في طريقها للاصابة فهل هذا سيكون انتقام من الله من الارهاب الفكري والترويج العنصري في تعاليم مثل هذه الاديان الوضعية وشرائعها التميزية بين الحيوانات قبل البشر ؟
وفي هذا السياق يتضح لنا أنة من الأفضل أن توجهة الكنيســـة المصرية بطوائفها الثلاث التي لا تحرم حيوانات بعينها وبسبب ذلك يربي الخنزير مثلما يربي الخروف علي يد القبط - عليهم بتوجية رسالة الي الدولة المصرية تطالبها بتعويض قدره ملياري وخمسمائة مليون جنية كتقدير اولي لحجم الخسائر لاصحاب المزارع
وعليها ايضا اي ( الدولة ) في حالة القدوم علي حملة اعلامية مشابهه لحملة انفلونزا الطيور أن تبتعد عن رأي الاسلام في الخنازير لانها ستوجهه للمسيحين البائعين للخنازير والمستهلكين لها فتكون الحملة خاضعة بالكامل لمراقبة الكنيسة كي لاتخرج وسطها اي استفزازات معينة لمشاعر المسيحين ستقابل بالعكس والعند والانتقام حتي من الذات
وفي حاله ظهور المرض في مصر علي الدوله التأكيد أن منبع المرض حتي لاياتي شخص من الخارج حامل للفيروس ويقال وقتها ان الاقباط تركونا لما المرض ظهر في مصر
وايضا المسيحين تحملوا انفلونزا الطيور سواء في مصر او في اي مكان من العالم ولكن في هذه الحاله سيأخذ المسلمين تحريم شريعتهم للخنزير وسيله هجوم علي المسيحين بالسب والسخرية والتهجم ووقتها
ستكون الدوله مسئولة عن اي كارثة ستحدث في وجهه المسلمين المتطرفين انفسهم وهذا تحذير فما يحدث هو من إرادة الله ليس خطأ المسيحيين في شيء
نكرر / نطالب الكنيسة القبطية بتقديم طلب للدولة المصرية بدفع تعويض مالي قدره ملياري وخمسمائة مليون جنية كتقدير مبدأئي للمزارع ومراقبة أي حملة توعية تطلقها وزاره الصحة لتكون خالية من أي استفزازات .
................................................
ناشطون من أقباط المهجر نظموا حملة على الإنترنت لدعوة الكنيسة إلى مطالبة الدولة بأن تدفع للمتضررين 1.5 مليار جنيه
تعويضات الاقباط المطلوبة ملياري ونصف جنية
نحو 400 ألف خنزير في مصر
القاهرة - رحبت قيادات في الكنيسة المصرية اليوم الأربعاء بقرار الحكومة إعدام نحو 400 ألف خنزير يتم تربيتها على مستوى الجمهورية؛ تجنبا لخطر إنفلوانزا الخنازير، بشرط التعويض العادل لأصحاب المزارع، وغالبيتهم العظمى أقباط، مؤكدة أن الأمر لا يمس الكنيسة من قريب أو بعيد؛ كون الخنزير مثل سائر الحيوانات التي لا يحرمها الإنجيل.
ويخالف ترحيب الكنيسة توقعات وسائل إعلام غربية وأصوات داخل أوساط أقباط المهجر ذهبت إلى أن قرار إعدام الخنازير قد يؤدي إلى توترات طائفية في مصر.
وقال الأنبا أبولو، عضو المجمع المقدس أسقف جنوب سيناء، في تصريح لـ"إسلام أون لاين.نت": "إن المسيح أحل كل الطعام، ولكن مادام ثبت ضرره على الإنسان فلا أزمة لدى الكنائس في إعدام كل الخنازير، شريطة تعويض أصحابها بشكل عادل".
ونفى أسقف جنوب سيناء أن يثير قرار الحكومة فتنة طائفية بين الأقباط والمسلمين كما ادعت منظمات قبطية بالخارج، قائلا: "فتنة طائفية.. لماذا؟! الخنازير في الأديرة عددها قليل جدا، والبقية تملكها أفراد وليس الكنيسة".
المصلحة العامة
واتفق القمص صليب متى ساويرس مع الأنبا أبولو في أن المصلحة العامة فوق كل اعتبار بقوله لـ"إسلام أون لاين.نت": "ما توصي به الحكومة ينبغي تنفيذه على رقاب الجميع طالما كان للمصلحة العامة"، مؤكدا أنه "لا ضير في إعدام الخنازير الموجودة بالأديرة لاتقاء شرها.. نضحي بمصلحة البعض ليعيش الكل".
بدورها، رفضت عضو البرلمان المسيحية "ابتسام حبيب" الادعاءات بأن الأمر سيثير فتنة طائفية، قائلة: "أنا لم آكل لحم الخنزير طوال حياتي، ولا أرى أي مانع من إعدام كل الخنازير طالما يوافق ذلك الصالح العام، ولا مجال لفتنة طائفية، فالكنيسة ليست طرفا في الأزمة"، وكان البابا شنودة الثالث، بطريرك الأقباط الأرثوذوكس، قد نصح الأقباط العام الماضي بعدم تناول لحم الخنزير لـ"أسباب صحية".
وكان ناشطون من أقباط المهجر نظموا حملة على الإنترنت لدعوة الكنيسة إلى مطالبة الدولة بأن تدفع للمتضررين 1.5 مليار جنيه (حوالي 280 مليون دولار أمريكي)؛ "حتى لا تحدث فتنة طائفية".
ووصفت هذا المبلغ بأنه "مجرد تعويض أولي لأصحاب المزارع"، وزعمت أن "متطرفين مسلمين يودون استغلال هذا الأمر كذريعة لتحريم ما أحله الإنجيل"، كما تحدثت وسائل إعلام غربية عن احتمال حدوث توتر طائفي في مصر على خلفية إعدام الخنازير.
والعلاقات طيبة بوجه عام بين المسلمين والمسيحيين، لكن مشاحنات واشتباكات تقع أحيانا بين مسلمين ومسيحيين بسبب نزاعات على أرض أو علاقات بين شبان وبنات أو تغيير الديانة.
إعدام جميع الخنازير
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية المصرية أن الحكومة قررت إعدام جميع الخنازير، ونقلت عن وزير الصحة "حاتم الجبلي" قوله بعد اجتماع مع الرئيس المصري "حسني مبارك": إنه "تقرر البدء اعتبارا من اليوم في ذبح كل قطعان الخنازير الموجودة في مصر، وبأقصى طاقة ممكنة للمذابح".
وأضاف وزير الصحة أن ذبح الخنازير سيتم "بعد توقيع الكشف البيطري عليها للتأكد من خلوها من أي أمراض".
وقال المتحدث باسم الحكومة مجدي راضي: "إن الأوضاع في مزارع الخنازير بمصر غير صحية على الإطلاق.. إنها تشكل خطورة في حد ذاتها بدون إنفلوانزا الخنازير".
وكان مجلس الشعب (الغرفة الأولى في البرلمان) برئاسة الدكتور فتحي سرور قد بعث ببرقية عاجلة إلى الدكتور أحمد نظيف، رئيس مجلس الوزراء، يطالبه فيها بضرورة إعدام الخنازير فورا.
فيما أعلن أمين أباظة، وزير الزراعة، أن الحكومة تدرس وضع ميزانية مبدئية لصرف تعويضات لأصحاب المزارع بما يتراوح بين 500 إلى 600 مليون جنيه بمجرد إعدام الخنازير.
إعدامات
وبالفعل بدأت السلطات في إعدام الخنازير في عدد من المحافظات، حيث قالت مصادر بمحافظة المنيا (حوالي 200 كم جنوب القاهرة) إن السلطات أعدمت اليوم 37 خنزيرا في قرية البياضة، وكانت السلطات أعدمت أمس 17 خنزيرا في قرية أخرى.
وفي محافظة كفر الشيخ (شمال) أعدمت السلطات 20 خنزيرا كانت تربى في مكان لتجميع القمامة بمدينة كفر الشيخ، عاصمة المحافظة.
وذكرت مصدر أن المحافظ أحمد زكي عابدين، الذي أصدر قرار ذبح الخنازير في المحافظة، قرر تعويضا ألف جنيه (195 دولارا) عن كل خنزير، وأوضح المصدر أن السلطات دفنت الخنازير في مدفن صحي.
استيراد محظور
وأكد مصدر كنسي مطلع في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون (غرب مصر) لـ"إسلام أون لاين.نت" أن أديرة الكنائس بها ما لا يقل عن 50 ألف رأس خنزير، خاصة في أديرة وادي النطرون وعزبة النخل ودير القديس سمعان بالمقطم.
وكان البابا شنودة قد قرر عقب اعتلائه كرسي البابوية عام 1971 حظر استيراد الخنازير من خارج مصر.
وقال حمدي النجار، رئيس الشعبة العامة للمستوردين باتحاد الغرف التجارية، إن استيراد الخنازير الحية أو لحومها والمنتجات القائمة عليها كمنتج نهائي للاستهلاك الآدمي محظور بحكم القانون.
وشدد في تصريحات ليومية "المصري اليوم" نشرتها اليوم أنه في حالة استيراد أي من مصنعات اللحوم القائمة على لحم الخنزير يتم رفض الشحنة وإعادة تصديرها أو إعدامها.
وأضاف النجار أنه يتم تربية الخنازير محليا في مزارع محلية وفق تراخيص لهذه المزارع المنتشرة في القاهرة والإسكندرية، لافتا إلى أن المجازر المرخص لها بذبح الخنازير يحظر عليها العمل في ذبح أي نوع أو صنف آخر من الحيوانات، والأمر نفسه ينطبق على الجزارين المتخصصين في بيع لحوم الخنزير، حيث يحظر عليهم التعامل في الأصناف أخرى من اللحوم، ولفت إلى أن هناك مصنعين لإنتاج اللانشون من لحوم الخنزير، أحدهما بالقاهرة والآخر بالإسكندرية، لافتا إلى أن أغلب إنتاج المصنعين يوجه للفنادق وغيرها من المنشآت السياحية.
مائة مليون قناع
من جهة ثانية، قال وزير الصحة المصري إن مصر ستكثف إنتاج الأقنعة الواقية من الأمراض الوبائية، وستصل بالإنتاج إلى 100 مليون قناع.
وأضاف الجبلي أن السلطات اتخذت العديد من الإجراءات الاحترازية في مواجهة احتمال وصول العدوى إليها، لكنه أقر بأن "المشكلة تكمن في انتقال المرض عبر البشر وليس الخنازير".
وقتلت إنفلونزا الخنازير حتى الآن 159 شخصا في المكسيك وطفلا واحدا في الولايات المتحدة، وأعلن عن إصابات في أوروبا وإسرائيل المجاورة لمصر، ويخشى خبراء من أن انتشارا وبائيا للمرض ممكن في مصر، التي يعيش معظم سكانها وعددهم نحو 80 مليون نسمة في وادي ودلتا النيل، حيث الكثافة السكانية عالية، كما أن الكثير من السكان يعيشون في أحياء عشوائية مزدحمة في القاهرة وحولها.
ومصر هي أشد الدول خارج آسيا تضررا من إنفلوانزا الطيور، وشهدت البلاد زيادة حادة في حالات الإصابة بهذا المرض في الأسابيع الماضية، إذ بلغ عدد الإصابات في الشهر الجاري ثماني حالات، أي ما يعادل حالات الإصابة عام 2008 كله، ولقي 26 مصريا حتفهم بسبب هذا المرض
اليوم السابع تحرض ضد اصحاب مزارع الخنازير
شنت اليوم السابع وجريده الأهرام هجوم شديد علي الاقباط وتطالب عن طريق محامين باعتقال اصحاب المحلات والمزارع الخاصة بالخنازير في تهجم واضح واستغلال للموقف للهجوم علي الاقباط
هذا ماقلتة اليوم السابع في تحريض واضح علي اصحاب المزارع الاقباط
المحامون يطالبون باعتقال أصحاب مزارع الخنازير
كتب السيد جمال الدين
تقدم أكثر من 100 محامى لمذكرة إلى اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية، يطالبونه باعتقال جميع أصحاب مزارع الخنازير كإجراء احترازى، حتى يتم إعدام جميع الخنازير، كما طالبوا باتخاذ التدابير الوقائية السريعة لإحكام الرقابة على جميع المنافذ لمنع تهريب الخنازير والتحفظ على كل المتعاملين مع الخنازير، سواء من يجمعون القمامة أو يخالطون الخنازير، وإجراء الفحوصات عليهم كإجراء إجبارى.
كما طالبوا بفرض الحراسة المشددة على جميع مزارع الخنازير حتى لا يتم تهريبها وحتى تتخذ الحكومة القرار بإعدامها، وطالبوا إغلاق جميع المجازر ومحلات بيع لحوم الخنازير ومنتجاتها وفرض الحراسة عليها، كما طالبوا باستدعاء رجال الدين المسيحى والتنبيه عليهم، مشددين بالتعاون مع الدولة والإفصاح عن أماكن تواجد الخنازير فى الأديرة والأماكن التابعة للكنيسة حماية لهم ولجميع الشعب المصرى، كما طالبوا بمخاطبة البابا شنودة بإعلان موقفه من هذه الأزمة بوضوح وإعلان تحريم أكل الخنازير أو تربيتها لما يشكله من خطر لهم وعلى حياة المصريين.
ومن المحامين الذين تقدموا بالمذكرة لوزير الداخلية صلاح محمد أحمد والمحامى سالم الشرقاوى، وسمير الششتاوى مدير مركز العدالة والمحامى أحمد عسكر والمحامى محمد السعدنى.
محافظ حلوان يرفض نقل الخنازير لانها لا تسبب مشاكل وخالية من الامراض
صرح الدكتور عادل هلال رئيس المجلس المحلى لمحافظة 6 أكتوبر لليوم السابع، بأن الخنازير المتواجدة على أرض المحافظة سيتم نقلها داخل أراضى محافظة 6 أكتوبر، وليس إلى أراضى محافظة أخرى مثل حلوان، مشيرا إلى أن الدكتور فتحى سعد أمر أول أمس، الاثنين، بتشكيل لجنة من هيئة الطب البيطرى التابعة لمحافظة 6 أكتوبر، والتى قامت بسحب عينات من حظائر الخنازير المتواجدة على أرض المعتمدية والبراجيل، مشيرا إلى أن العينة الأولية أو الظاهرية أثبتت خلو هذه الحظائر من وجود أنفلونزا الخنازير.
وأكد هلال أنه لن يتم الإعدام للخنازير بل سيتم نقلها فى أماكن تبعد عن الحيز السكنى 50 كم، مضيفا أن المحافظ من سلطته التحكم فيما يخص نطاق المحافظة وليس له دخل بأرض المحافظات الأخرى، وأشار إلى أنه لن يتم إعدام الخنازير لأنه لم يوجد فيروس حتى الآن. ورغم تصنيف محافظة 6 أكتوبر ضمن المحافظات الأكثر شعبية للخنازير لاحتوائها على أكثر من 130 ألف رئس خنزير، إلا أن مسئولى المحافظة أعلنوا خلو حظائر الخنازير المتواجدة على أرض 6 أكتوبر من وجود فيرس أنفلونزا.
فضيحة تامر أمين في برنامج البيت بيتك
مطالب بإعطاء معزة بدلا كل رأس خنزير لتجديد النشاط الحيواني في مصر
البشاير-سلوى عثمان :
جاء طلب نواب مجلس الشعب الشبه إجماعى بإعدام جميع الخنازير ... مع وجود حديث عن وجود تعويضات من عدمه أثار العديد من التساؤلات فى برنامج " البيت بيتك " حتى أن هناك مشادة بسيطة حدثت بين تامر أمين وخيري رمضان فى هذا الشأن ...
صمم خيري رمضان على إيجاد حلول سريعة لأصحاب مزارع الخنازير فى حالة إعدامها بالفعل ، حتى انه كان يري أن تهريب الخنازير لن يكون هو الفعل الأول الذي سيقوموا به لو تقرر ذلك بالفعل ...
على العكس من تامر أمين الذي كان يري أن الحكومة من حقها إعدام الخنازير بدون أى تعويض حتى يري ما سيقوموا به بعد ذلك ...
لم تكن مكالمة جورج قليني عضوة مجلس الشعب هى الاولى على البرامج وكان " البيت بيتك " واحد منها ، فأشارت قليني لتامر أمين أن ما يقوله لن ينذر فقط بثورة ، وإنما سيكون عواقبه وخيمة ، فكيف نسحب من ناس قوت يومهم ونقول لهم خلوا عيالكم جعانين ثم نفكر فى تعويضهم ...
فكان الحل هو إعطاء معزة بدل كل خنزير كتعويض ... كبديل بدلا من الخنازير ، وأيضا لتنمية حيوانية جديدة فى مصر ... !!
تعليق علي الاحداث
بعد ما اذاعت وكالات الانباء عن مقابلة سرية جمعت بين قداسة البابا شنودة الثالث بطريك الكرازه المرقصية ووزير الصحة (الجبلي) حول موضوع اعدام الخنازير
ومغالطات الاعلام باننا نطالب بمليار جنية فقط نكرر نطالب الكنيسة بمطالبة الدولة بتعويض مالي قدرة ملياري ونصف جنية مصري توزع علي اصحاب المزارع من خلال الكنيسة نفسها وتشرف الكنيسة علي اي حملة للتحزير من مرض انفلونزا الخنازير علي غرار انفلونزا الطيور منعا لوضع اراء اسلامية تثير استفزازات نحن في غنا عنها جميعا .
المجتمع الدولي ينتقد ويغضب من قرار الحكومة المصرية بذبح الخنازير
1- منظمة صحة الحيوان تنتقد ذبح الخنازير بمصر وتقول : " ليس هناك دليل على العدوى في الخنازير أو انتقال العدوى للانسان مباشرة من الخنازير .. من المهم التنويه الى انه لم يظهر ان انفلونزا الخنازير تنتقل الى البشر عبر تناول لحم الخنزير" اضغط هنا لقراءة التقرير
2- منظمة الأغذيـة والزراعــة التابعة للأمــم المتحــدة "FAO توجه نقدا لاذعا للحكومة المصرية لقيامها بذبح الخنازير وتقول انه اجراء خاطئ اضغط هنا لقراءة التقرير
وقالت "ليس ثمة أدلة على انتقال هذه العترة الفيروسية من الإنفلونزا إلى إصابة الإنسان من الخنازير، إذ تسرى العدوى فيما بين الأفراد من البشر" اضغط هنا لقراءة التقرير
خطورة المرض الحالى تكمن فى انتقال الفيروس المسبب له من انسان الى انسان فهل ستقوم الحكومة باعدام المصريين جميعا كاجراء وقائى أيضا؟
3- منظمة الصحة العالمية تصرح " لا توجد أيّة مخاطر لاكتساب العدوى بهذا الفيروس جرّاء استهلاك لحوم الخنازير ومشتقاتها التي تم طهيها بطريقة جيدة." اضغط هنا لقراءة التقرير
4- كبير خبراء الصحة الحيوانية جوزيف دومنيك : الأزمة بشرية لا حيوانية " اضغط هنا لقراءة التقرير
http://coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=19085
تقرير مصور يوضح المصادمات العنيفة بالطوب والحجارة والشوم والسكاكين حدثت بين الشرطة واهالي منطقة الخانكة بمحافظة القليوبية الاقباط والمسلمين
http://www.youtube.com/watch?v=OSB-d...layer_embedded
آخر تعديل بواسطة john mark ، 30-04-2009 الساعة 05:35 PM
|