مشاركة: اغتصب الفتاة ثم غطى وجهها واطلق الرصاص عليها
ما بين رأى الاستاذ وطنى مخلص و بين رأى د يوسف متى حول اسرائيل و فلسطين و
بين الهوية المصرية المفقودة بين طيات الامة العربية (الاسلامية) أين نحن بين
هوُلاء,,,,,,
نحن أقلية فى وطننا مظلومة و مسلوب حقوقها بسبب دينى بحت
أقول للاستاذ وطنى انى احس بما تشعر من بغضة للاسلام بسبب ظُلمة للمسيحيين
و هذة حقيقة لا ينكرها الا غافل .
و اقول للدكتور متى رحم اللة اخاك يا سيدى و لكن كان يجب ان تلقى باللوم
على الاحمق اللذى ارسلة للحرب لكى يموت و ليس من قتلوة من اليهود
لأنهم ببساطة فى حالة حرب
يا قاتل يا مقتول
و المعروف أن الاراضى الاسرائيلية - الفلسطينية هى أرض حروب فيما بينهم فلما لا يقتسموها مثلا لرضاء الجميع و لكن ثق تماما أنة لو ترك الاسرائيليين نصف الارض للفلسطينيين هل سيعيشوا الفلسطينيين بسلام مع جيرانهم ولا سيحاولون طرد الاسرائيليين من ارضهم حتى أخر شبر منها ليس لانهم وطنيون لانهم باعوا أرضهم نقدا لليهود و هذة حقيقة و لكن لانهم يتبعون دين الارهاب و السلب و النهب
لا ينفع معهم سوى الشدة فلا تطُلب الرحمة لمن لا يرحم
|