حل مؤقت : أراخنة بدون عمم!!!
لدى حل – مؤقت لحين تمتعنا بكامل حريتنا و ديمقراطيتنا
و هــو
تبنى الكنسيين من الداخل لشخصيات سياسية مسيحية
و يتم تقديمهم فى المشورة و الأعلام على أنهم أكليروس و أراخنة
و لا يفرض عليهم مصادر الرأى من عمامات كنسية
و يكون لهم علاقات جيده بالشخصيات السياسية القبطية
و يصاحب هذا – أحجام القيادة الكنسية عن الزج بنفسـها في الساسة
الكنيسة الكاثوليكية عملت كدا لما أرادت إصلاح حقيقي بعد حركة لوثر
حيث سلموا الأصلاح بالكامل لعلماتى متزوج – و فصلت الكنيسة نفسها عن النظام الحكم الأوربى
رغم صعوبة قبولنا شخصيات أشتراكية المنبت زى د.مهتدس ميلاد حنا – مع أحترامنا لتاريخه الوطنى المشرف
و لا ليبرالى شارد زى بطرس غالى -
أو أصحاب مصالح مالية زى
و لا ضباط جيش على المعاش زى اللواء سابق الدكاتره سمير بيجلاوى؟؟؟
لكن تبدو لى الفكرة صالحة و عملية و يمكن أعتبارها - خصوصا عند خروج شخصية البابا شنوده عن السـاحة
ملحوظة: لا أفرض حظر على حد , و لم أرشح حد
|