مشاركة: نجيب بك جبرائيل ...و الهوهوة الاعلامية
قال الغلااام عمرو أديب أنه تعلم من الحاجة والدته المثل الشعبي الذي يقول: مايجيش م الغرب مايسر القلب ....
ومن المؤكد أن الحاجة كانت تعلمه هذا الأمثال الشعبية بعد أن تكون قد أرضعت كبار رجال الحارة خمسة رضعات مشبعات حسب الشرع المحمدي ...
موقف هذا العمرو وهذا العماد وربما الحاجة والدتهم يذكرني بحكاية جارتنا الدميمة الشكل والخُلق والسليطة اللسان التي كانت تتدخل لإنهاء الخناقات التي كانت تنشب بين جارة أخرى جميلة وزوجها الدميم الذي كان يقوم بضربها وحبسها غيرة عليها ...
بالطبع بعد أن تكون الجارة الجميلة قد شبعت ضرباً ومن ثَمَ تقوم الدميمة بتهدئتها وإثنائها عن إبلاغ الشرطة عن زوجها ...
ليس حباً فيها وحفاظاً على هذه الأسرة بل تشفياً وحقداً عليها لجمالها وحتى لايتوقف ضربها وتعذيبها على يد زوجها إذا تدخلت الشرطة بينهما...
بالطبع مع الفارق الكبير....
فهذا العمرو يسعده جدا مايحدث للأقباط من مذابح وإضطهادات وبالتالي لايريد للعالم أن يتدخل حتى لا تذهب سعادته إذا توقفت هذه المذابح والإضطهادات ...
ولكن ربما يتراجع عن موقفه هذا إذا قام بالرضاع عشرة رضعات مشبعات من والدة وشقيقات الغلااام عزت أبو عوف الذي كان يطبل ويزمر له ...
وأيضا حتى يطبق شرع اللات فيمكنه الدخول والخروج عليهم دون حرج ودون أن يكون في نفسه شيئا...
إرحمنا يارب من أمثال هؤلاء المغفلين أو مد يدك لشفائهم من غفلتهم ...
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|