وزير الداخلية فعل الشئ المنتظر منه فى كل نظام - نفس ما يفعله مع مظاهرات الطلبة - أو النقابات - فهذه أداة للبطش
يمكن تصرفه يكون زودها شوية معانا -- يلا
لكن التصرف المتكرر الغريب - هو السيناريو الهايف اللى بيلعبه وزير الحكم المحلى
نفس الجمل - نفس ترتيب الأحداث - نفس العنصرية
عبد الرحيم شحاته:
صاحب موقعة ضربه من رئيس حى الجيزة بعد مشادة فساد
تم بعدها ترقية شحاته الى محافظ للقاهرة
و شبكة الفساد بالقاهرة الشحاتيه - نسوق منها :
أن أخوه كان مقاول أعمال البنك اللى وقعت بسببها عمارة عيلة ويصا بروكسى
و طبعا الأخوات لبعض - فجعل ويصا ذيحة فداء للمأسـاة اللى قتلت عائلة و أخواته
ثم تابع أنتصاراته كوزير محليات مع الثلاثى الفاشل العنيف:
محافظ الفساد بالبحر الأحمر - جابى النكوص من القرى السياحية
محافظ أســكندرية - غلطة المليون فى أتلاف شريط الكورنيش
و فجأة - لقينا شحاته بقى ولا من أولياء الله الصالحين
و بيســتكرد الأقباط الســذج - زى الأنبا يو 000
و تم بعهده أستخدام آليات الحكم المحلى لهدم مخالفات الكنائس
|