[garang]

اخطات البشرية واذبنت للرب
واتي يسوع للفداء متوسطا بين البشر والله اخذا طبيعة الله في داخلة والانسان
وسار يسوع بشجاعة الي الصليب حاملا الصليب وسمح للمسامير ان تدق في يدية وللحديد ان يخترق جسدة الطاهر القدوس ويداة التي امتدت دائم العمل الخير ولشفاء المرضي
واقامة الموتي وسمح لمخلوقاتة ان تضربة
ووصل عظمة الرب يسوع الي انة صرخ طالبا لهم المغفرة لانهم لا يعلموا ماذا يفعلوا
وتم اشهار ابليس وكل جنودة علي الصليب
وانتصر الخير
ودفع المسيح الثمن غاليا من دمة الثمين الذكي الطاهر وسفك دمة لاجل مختارية
وكان خزي ابليس
وعار ابليس
واصبح ابن الاثم مجنونا
يكرة الرب يسوع
ويكرة كل من يتبعة
راح الشيطان يهيج الحكام والولاة والاثمة واولاد الاثم علي ابناء الرب
قتلوهم
عذبوهم
احرقوهم
ولكن قوة الروح القدس تزداد وسقطت الامبراطورية الرومانية العظيمة خانعة خاضعة تحت اقدام المسيحيين الفقراء وحكموا روما عن عزة واقتدار
فماذا يفعل ابليس ؟؟؟؟
يضرب ابناء المسيح بعضهم ببعض
تفسير اية يختلف اي اثنان علي تفسيرها فيجعل منهم باسم الحق وباسم الكتاب شقاق
هذة طائفة وتلك طائفة اخري
ويتشاحن ابناء المسيح
بعضهم مخدوع لا يعي بل مساق بحمية الحق
والاخر ينظر الي مقعد في كنيسة علية تاج فيهيج الناس بكراهية الاخر
واخر يريد ان يكون مسيحيا اخر واخر يشمل الطمع قلبة
واخر يسيطر علية ابليس فيسيرة بلا فهم ولا وعي
ان مشاحنات المسيحيين في مصر العوبة ابليسية شيطانية اسلامية الغرض منها ضرب الاقباط بعضهم ببعض
ويا دار ما دخلك شر ويرتاح امن الدولة من كابوس المتنصرين ومن لوم المنظمات الانسانية العالمية وتترسخ كل القوانين التي تضرب الحرية وحقوق الاقباط المنتهكة تضيع ادراج الرياح كالعادة دون الاستفادة من تاريخ طويل من الخداع والغش واساليب عمرو بن العاص الخبيثة
صحيح نحن فعلا اعباط مصر بل اعباط التاريخ كلة
فهل مثلا سمعنا المجتمعين يصلوا ويطلبوا ارشاد الرب
ام ان كل واحد بيعمل رئيس واصبح ظل الله علي الارض ويعمل علي تفتيت وحدة المسيحيين وتقسيم جسد المسيح
وكان كل مشاكل الاقباط قد تم حلها
اي ملهاة ابليسية نصنعها بانفسنا ؟
لماذا هذا الموءتمر في هذا الوقت ؟
هو ليس موءتمر تثبيت عقيدة
بل اجتماع بلا روح وبلا ارشاد الهي وهذا اقل ما يوصف بل اجتماع حكومي
ربنا يرحمنا ويرحم شعبة المسيكين
الم اقل لكم ان حزب الخونة في الاقباط هو اكبر حزب ؟؟
لنسال الهنا ومخلصنا وربنا يسوع المسيح ان يرحم شعبة
قبل ان ياتي يوم لا نجد فية قبطي واحد في مصر