الواضح يا أخت سماح محمد على أنكم لاتقدروا على المناقشات مع المسيحيين
ولا تجرئوا عليها وتهربون منها هروبكم من المجذوم
لذا لجئتم الى مناقشتها مع انفسكم
فلا تسمعوا غير صوت انفسكم
والبهاليل المطبلين
على الطريقه الاسلاميه الزغلو نجاريــــــــه
او البهلوليه المهلبيه
والتى تطرب آذان مستمعى خطبه الجمعه الذين أمضوا ليله الخميس فى الجهاد النكاحى المقدس
والتعليقات الوارده بعد الفيلم من نوع بارك اللات فيك يا اخى
وفى ميزان حسناتك يا أخى فى اللات
وباركت فيك منات
وكل الترهات الإسلاميه الكوميديه
بارك اللات فيكى يا أخت سماح
وكنت أرغب فى الدعاء لك بنصيب فى حوريات الجنه وولدانها المخلدين ولكن للأسف الشديد غير مسموح للمرأه للمسلمه بالسحاق فى الجنه المسموح لها فقط إرضاع الكبير فى الحياه الدنيا