في
جريدة الانخاب البولندية الاوسع انتشارا تحت مقال بعنوان: انهم يقتلون المسيحيين في مصر الذي تعرضت فيه لاحداث نجع حمادي ختمت المقالة بالعبارة التالية:
الاقباط الاقلية المسيحية يمثلون 10% بالنسبة ل 83 مليون نسمة في مصر ويشعرون باستمرار بالاضطهاد والتعنت بالرغم من انهم نخبة المجتمع المصري فاكثرهم من الادباء والمثقفين والمدرسين والكتاب والصحفيين لكنهم لا يستطيعوا الامتزاج بالمجتمع المدني بسب ان اغلب المناصب في الدولة يشغلها المسلمون، اغلب الاعتداءات التي تحدث بين الاقباط والمسلمين في الاغلب يكون سببها بسبب حقوق امتلاك اراضي وفي اغلب الاحيان بسبب النساء. (في مكان اخر من الجريد فردت تحقيق عن خطف القبطيات واسلمتهن)
وفي صحيفة
جمعية الثقافة المسيحية - البولندية تحت عنوان: الهدف من حوادث الاعتداءات كان اسقف قبطي وختمت الصحيفة المقالة بتعليق انه منذ سنوات عديدة ووسائل الاعلام المصرية (تليفزيون وردايو وصحافة) تقوم على نشر كراهية المسيحين.