مشاركة: تصحيح صحيح البخاري
لماذا ألجدل حول ألبخارى بإلذات
هذه عينه من أحاديثه ألصحاح
أقدم لكم هنا بعض مما جاء فى البخارى وهو قليل من كثير
(3762) ــ حدَّثنا نُعَيمُ بن حمادٍ حدَّثنا هُشَيمٌ عن حُصَينٍ عن عمرِو بن مَيمونٍ قال: «رأيتُ في الجاهليةِ قِردةً اجتمعَ عليها قِرَدةٌ قد زَنَت فرَجموها، فرَجمتها معهم».
16 ــ
باب إِذا وقعَ الذُّبابُ في شرابِ أحدِكم فلْيغمسْهُ فإِنَّ في أحدِ جَناحَيهِ داءً وفي الآخر شفاءً وخَمْسٌ من الدَّوابِّ فواسِقُ يُقتلْنَ في الحرَم
(3250) ــ حدّثنا خالدُ بن مَخْلَدٍ حدَّثَنا سُليمانُ بن بلالٍ قال: حدثني عُتبةُ بن مُسلم قال: أخبرَني عبيدُ بن حُنينٍ قال: سمعتُ أبا هريرةَ رضيَ الله عنه يقول: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إذا وقعَ الذُّبابُ في شرابِ أحدِكم فليَغمِسْه ثم لِيَنزعْهُ، فإن في إحدى جَناحيةِ داءً والأخرى شفاءً».
(8509) ــ حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، حدَّثنا عفان ، حدَّثنا شعبة ، أخبرني سهيل بن أبي صالح قال: خرجت مع أبي إلى الشام، فكان أهل الشام يمرون بأهل الصوامع فيسلمون عليهم، فسمعت أبي يقول: سمعت أبا هريرة، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا تبدأوهم بالسّلام واضطروهم إلى أضيقه».
(1604) ــ حدثنا قُتَيْبَةُ ، حدثنا عبدُ العزيزِ بنُ محمدٍ عن سُهَيْلِ بنِ أبي صالحٍ عن أبيهِ عن أبي هُرَيْرَةَ ،: أنَّ رسولَ الله قال: «لا تبدَأُوا اليهودَ والنَّصَارَى بالسَّلاَمِ، وإذا لَقِيتُمْ أحَدَهُمْ في الطَّريقِ فاضْطَرُّوهُ إلى أضْيَقِهِ» .
قال وفي البابِ عن ابنِ عُمَرَ وأنَسٍ وأبي بَصْرَةَ الغِفَارِيِّ صاحبِ النبيِّ .
قال أبو عيسى هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ ومعنى هذا الحديث: لا تبدأوا اليهود وال***** . قال بعض أهل العلم إنما معنى الكراهية لأنه يكون تعظيماً لهم وإنما أمر المسلمون بتذللهم وكذلك إذا لقي أحدهم في الطريق فلا يترك الطريق عليه لأن فيه تعظيماً لهم.
أخيرا وليس آخر
حديث ألغرانيق من أحاديث ألبخارى ألصحاح
وما أدراك ماهو حديث الغرانيق
اقتباس:حدثنا هارون بن عبد الله البزاز البغدادي حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث حدثنا أبي عن أيوب عن عكرمة عن ابن عباس قال
سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها يعني النجم والمسلمون والمشركون والجن والإنس
قال وفي الباب عن ابن مسعود وأبي هريرة قال أبو عيسى حديث ابن عباس حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند بعض أهل العلم يرون السجود في سورة النجم و قال بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم ليس في المفصل سجدة وهو قول مالك بن أنس والقول الأول أصح وبه يقول الثوري وابن المبارك والشافعي وأحمد وإسحق
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
حديث الغرانيق يؤدي إلى النتائج التالية :
1- تهمة النبي بالكفر لأنه مدح آلهة الكفر وذكر أنّ شفاعتهن ترتجى .
2- تهمته بأنه نطق بالكفر .
3- تهمته بأنه غير معصوم في تبليغ القرآن وعموم الرسالة تأثير الشيطان عليه .
4- تكـون السنـة كلها تحت طائلـة الشك ، فـإذا قيل أنه لا يقر عليه فينسخ ما يأتي من الشيطان ، فيكفي في الجواب عليه أنه ما هو الدليـل أنّ ما بلغنا هو الناسخ وليس المنسوخ .
5- يضع القرآن برمته تحت طائلة الشك ، فحتى قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) صار محلاً للسؤال لأنّ الوقوع دليل الإمكان ، ولهذا رفض هذا الحديث جميع فقهاء الشيعة وبعض فقهاء السنة كالألباني والقرطبي والقاضي عياض والفخر الرازي وغيرهم .
6- يتضمن تهمة الرسول بأنه أول من زاد في كتاب الله عز وجل بالباطل بسبب إلقاء الشيطان عليه بعض ألأكاذيب وتأثر النبي (ص) بها
فهى إذن محاوله لتجميل وجه الإسلام
__________________
samozin
|