[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة sce37

عزيزي الخواجه - الرجل عاش حياته مراحل و جدد فكره مع ميلاد كل مرحلة - بدؤها مضطهد يتطلع ليوم يسود التشيع بقومية عربية
ثم منفي - يلملم شمل طائفته و يحاول أن يجد معني لحياته البائسة
ثم محارب بجوار الليانيه المسيحية

وهذا بالضبط مافعله محمد ....
جدد فكره مع ميلاد كل مرحلة...
إذ وُلد لقيطًا لإمرأة زانية ولدته بعد حمله لمدة أربعة سنوات....
فنشأ يتيماً متنقلاً من خيمة إلى خيمة حتى إنتهك إبن عمه شرفه وعرضه ....
ثم دانت له الحياة وإبتسمت في وجهه بعد أن أصبح غنياً بين يوم وليلة عندما تزوج عجوز شمطاء إسمها خديجة أجلسته على أفخاذها ....
فتحول من لقيط مهتوك عرضه إلى شريف صادق أمين يشار له بالبنان ويُستشار في أمور هامة مثل نقل الحجر الأسود ...
ثم تحول إلى رئيس عصابة قاطع طريق قاتل مغتصب سفاح زانٍ ....
إلا أنه ورغم كل جرائمه كان يرأف بالعجوز اليهودي الذي كان يلقي زبالته أمام بيته فكان يذهب للسؤال عنه .....

فهل بعد كل جرائم هذا المحمد سيكون منطقياً أن تقول أنه من الأسماء التى غادرت أرض الأوجاع وأنه شخصية سيفتقدها هذا الزمن لأنه كان يرأف بالعجوز اليهودي ياااااااااحااااااااااااج؟