مشاركة: ياللي بتعيد على المسلمين.. عيب عليك
هذا ليس فقه أهل الذمة يا أخ ابرهة هذه شريعة العهد الجديد غير مجازين عن شتيمة بشتيمة و لا شر بشر ثم أن عموم المسلمين ليسوا القاعدة .
أنا أؤكد لك ان أغلب المسلمين غير مقتنعين بالاسلام و لكنه تحول بفعل الدولة لقومية ووسيلة للحياة و ليس دين و أصبح الاحتفاظ به ليس عن اقتناع و لكن لاكل العيش .
يعني تخيل أخ مسلم أراد ترك الاسلام ماذا سيحدث له ؟؟؟؟؟؟؟؟ أولا التهديد بالقتل ثانيا لن يستطيع تغيير بيانات الديانة في البطاقة الشخصية و بالتالي لن يستطيع أيجاد عمل او حتى يقدم في مدرسة لاولاده او حتى يستخرج جواز سفر ليخرج خارج بلده التي قد لا يكون أصلا راغبا في تركها يعني بأختصار لو ترك الاسلام لن يستطيع الحياة كانسان آدمي له كافة الحقوق .
لهذا أغلبهم يؤثرون السلامة و يقولون لماذا وجع الدماغ أهي عيشة و عايشينها .
لو كانت عموم المسلمين مثل القاعدة لقلنا على الدنيا و البشرية السلام
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|