
22-12-2004
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 432
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد عثمان
|
إن كنت قرأت تاريخ الكتاب المقدس ستجد أن هذا الموقع لا يمت بصلة ولا يثبت التحريف
وإليك بعض النقاط الهامة
1 الإيمان بتحريف الكتاب المقدس هو ضرب في صميم القرآن الذي هو تفصيل الكتاب ومعنى تفصيل الكتاب بأنة أتي للمؤمنين يفصل الكتاب المقدس بلسان عربي
2 الله في قرآنكم يحيل محمد إلى دراسة الكتاب (لإاسئل اللذين يقرأون الكتاب من قبلك
3 الله يقول لمحمد أنك ما كنت تدرى ما الكتاب
4 الإنجيل والتوراة في القرآن فيها حكم الله
5 المؤمنون في القرآن يسألوا أهل الذكر إن كانوا لا يعلمون بالبينات والزبر
6 القسيسين والرهبان هم قوم يتقون الله تفيض عيناهم بالدمع لإذا مش عارف إيه ....
7 إنا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون
8 هذا ذكري وذكر من قبلي
9 يعرفون الكتاب كنا يعرفون أولادهم (فهل يجرؤ أحد على التحريف من دون أن يلاحظة الأخرون اللذين يعرفون الكتاب)
.... إلخ
فهل كان الكتاب المقدس أو الإنجيل (بصيغة المفرد) في القرآن محرف ؟؟
فهل تم التحريف في زمن محمد أم بعده أم قبله
لا يمكن أن يكون قبله لأن القرآن يعلن ... الحجات اللي أنا قلتها من قبل
ولا يمكن في زمن محمد لأنه ما كان سيسكت على التحريف
إذن من الممكن بعد هذه النصوص أن يتم التحريف بعد زمن محمد وهذا أيضا لا يمكن لأننا لا نعرف فالقرآن ل يذكر أنه سيحرف
أين التحريف إذا ...
أن التحريف في القرآن تم على يد عثمان بن عفان عند جمع القرآن وحرق ما تعارض منه فكانت هناك نسخ لتدعيم خلافة علي أحرقت وكان هناك مصحف عائشة وكان خاص بها أيضا أحرق وبعض النسخ هنا وهناك مما تتعارض مع السياسة الجديدة للدولة الإسلامية أحرقت جميعها..
والترتيب الموجود علية القرآن الأن عدل مرتان كما أن المعنى فقد مع الزمن فأضطر علماء اللغة لوضع النقاط على الحروف لتدعيم معان بعينها وهذا بع الجمع ب200 سنة
والمصحف الذي بين أيديك الأن هو النسخة السابعة أو الإصدار السابع للقرآن، فأين الإصدارات الأخرى..؟؟
هذا بحث شرحة يطول وله كتاب عميق جدا وتاريخي سوف أعرضة عليك في المنتدى.
|