أفتكر فكرة الإنضمام إلى حزاب علماني الجديد ستكون فكرة صعبة
في هذا الوقت الذي نتصارع فيه مع الزمن
فاين الوقت الذي سيحقق فيه هذا الحزب الجديد ثقة الناس به؟
من هنا يجب أن يتكاتف الاقباط والإتفاق على حزب معين ليكون صوتهم مؤثر في الإنتخابات القادمة
وهذا الدور مفروض أن تقوم به الكنيسة في توعية الشعب لضرورة التصويت لحزب
يتم الإتفاق عليه ويكون بعيداً عن الحزب الوطني
ومن وجهة نظري الشخصية لابد أن يكون هذا الحزب له تاريخ موثوق فيه
كذلك مهما تكون الأسباب وجب الإبتعاد عن الحزب الوطني
وعن نفسي أرشح حزب الوفد لتاريخه العريق والنظيف عن باقي الأحزاب السوداء