مشاركة: كشف أسرار نصف مليون وثيقة عن جرائم أمن الدولة
عزيزتي الحمامة الحسنة , الاخوة الافاضل
التعاون القائم بين أمن الدولة و السلفيين واضح وضوح الشمس و كان متجليا كشمس الظهيرة في ال 14 مظاهرة التي قام بها السلفيون في الجوامع من أجل قضية وهمية مثل قضية كاميليا شحاتة لتكون وسيلة ضغط و شتم للكنيسة و اثارة للفتنة الطائفية .
نفس السيناريو الذي استخدموه في قضية ديروط و فرشوط و أخيرا في قرية صول .
أي علاقة عاطفية بين طرفين مسلم و مسيحي يتم تضخيمها و الاستعانة بالسلفيين و أغلبهم مخبرين في أمن الدولة لضرب عصفورين بحجر :
1 - الهاء الشعب في فتنة طائفية تبعدهم عن السياسة .
2- الضغط على الكنيسة لوقف مظاهرات الاقباط بالداخل و الخارج و الظهور بمظهر الحامي و الساتر الوحيد للأقباط ضد تطرف الاغلبية و بطريقة يا أنا يا الفوضى , يا أنا يا الجماعات ..........تختاروا مين ؟؟؟؟؟؟؟ نصف العمى و الا العمى كله .
أنا شبه متأكد ان موضوع قرية صول لم يخرج من تحت ايديهم الاثنان , أمن الدولة و السلفيين بتوع جماعة انصار السنة و دعمهم في ذلك محافظ حلوان و اللي زيه محافظ المنيا و كلاهما من تلامذة العادلي و غريب أن النظام يقال أنه سقط و أمثال هؤلاء مازالوا موجودين في مواقعهم
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|