مشاركة: نفوق بن لادن
الاخوة الاحباء
كل التهاني بسقوط أحد أعتى المجرمين الارهابيين من ايام محمد و هتلر و موسوليني
و كل التحية لابطال المارينز و للجيش الامريكي الذي يقود العالم الحر في مواجهة الارهاب المحمدي .
بعض المحمديين متأثر بخرافة عيسى القرآني الذي قال القرآن أنهم ما قتلوه و ما صلبوه بل شبه لهم فأرسى في عقول المسلمين أن كل بطل مازال حي و أن شبيهه هو الذي مات .
أنها اشبه بقصة أخطر رجل في العالم : مستر اكس لا نهاية له .
أنا برأيي الخاص أن الولايات المتحدة أكبر من أنها تعرف مكانه و تتركه فترة طويلة من أجل الانتخابات الرئاسية أو ما شابه لان الناخب الامريكي ذكي و متحضر و لا يستطيع أوباما الفاشل حاليا في سياساته أن يضحك عليه خصوصا و أن لسه أكثر من عام و نصف على الانتخابات و لا تستطيع الادارة ان تعرف مكانه و تتركه حتى يهرب مرة أخرى .
ممكن تكون الادارة الامريكية أرادت تمام التأكد من وجود بن لادن بشكل قاطع قبل الهجوم عليه حتى لا تتكرر مأساة عملية انقاذ الرهائن الامريكيين بطهران عام 1979 ابان حكم الرئيس الاسبق جيمي كارتر .
أنما كل التعازي للكائنات البحرية المسالمة و اسماك القرش التي ستأكل لحمة فاسدة
مذبوحة خارج السلخانة و قد تسبب لها تسمم حاد
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|