يعني اللي حصل في ماسبيرو من مذبحة لم يتحدثوا عنه و كأن مشكلتنا فقط هو اعادة بناء الكنيسه
و فين حق دماء شهدائنا ؟؟ و فين باقي حقوق الشعب القبطي سواء الاجتماعيه و القانونيه و الحياة في امان و سلام ؟؟
و فين الضمان من المشير بأن لا يتكرر المذيد من المذابح و استحلال مال و ابناء و دماء الاقباط ؟؟
بكل اسف هي اعادة بناء الكنيسه اهم من دمائنا .. ايهما اهم المذبح ام الحمل ؟؟ ايهما اهم المبني ام الانسان القبطي
ايهما اهم البحث عن الحقوق المسلوبه ... ام التودد للحاكم مهما تغير اسمه او رتبته بالامس الرئيس و اليوم المشير
نشكر السيد المشير و البابا معا علي اعادة بناء الكنيسه . و مصلحه الوطن فوق رقابنا و فوق دمائنا