|
مشاركة: هل هي ثورة علمانية أم إسلامية ؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove
كنت أتصور أن الجيش سيتمكن من السيطرة على الوضع كعادته ...
حتى إستمعت للعقيد عمر عفيفي وهو يحرض الثوار على تحييد مدرعات ودبابات الجيش ...
وذلك بالنوم أمامها وفوق عجلاتها حتى يمنعها من التحرك أو إطلاق ذخيرتها وإلا سالت الدماء ومات المئات ...
وهنا أدركت أن جيش مصر قد تحول إلى جيش حليمة لاحول له ولا قوة أمام جحافل من الثوار الشرفاء الليبراليين الذين يملون إرادتهم على الآلة العسكرية ....
المشكلة هنا عندما نجح الهمج والرعااااع والبلطجية الطزاوية والسفلية في إستخدام نفس الوسيلة لإملاء شروطهم ....
فباللات عليكم ماذا يستطيع طنطاوي وصحابته إلا أن يقولوا آمين ...
وإلا وجدوا أنفسهم يواجهون نفس مصير مبارك ....
إنها الفوضى ياسادة ...
ولا رجاء في إصلاح بعد أن خرج الإرهاب من سجنه وجلس على عرشه بسبب سذاجة بعض الشباب الليبرالي الغض عديم الخبرة الذي ظن أن الديموقرطية تصلح في وجود الإسلام .
|
بسبب العداء بين العادلي وعمر عفيفي ... نجح الأخير في إستخدام خبراته البوليسية في وسائل تقوية أو تعجيز و تكسيح الشرطة والتي إستغلتها ميليشيات إخوان طز أحسن إستغلال إذ طبقوا تعليماته عبر اليوتيوب أحسن تطبيق ...
فنجحوا في الوصول إلى الحكم على أكتاف عفيفي وأمثاله من المغفلين العلمانيين أمثال الأسواني ونوارة نجم وبلال فضل وغيرهم الذين نراهم الآن يصرخون ويدعون لقيام ثورة جديدة في ٢٥ يناير ٢٠١٣ ...
هذا العفيفي إنقلب على الإخوان بسبب كراهيته لليهود وليس كراهية إخوان طز بعد أن أساء فهم العريان البلبوص الذي دعي اليهود للعودة إلى مصر .. ليس من أجل محبته لهم ولكن من أجل أن يقضي عليهم ويتخذهم كرهائن أو سبايا ...
عمر عفيفي 25 يناير الحرب علي الارهاب( القوة ورباط الخيل)
http://www.youtube.com/watch?v=3VFheGm2X6M
في كل الحالات سيكون الدم للركب إذا قامت هذه الثورة هذه المرة أو سيصمت هؤلاء المُغفلين إلى الأبد ...
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|