عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 22-04-2013
محارب121 محارب121 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2012
المشاركات: 35
محارب121 is on a distinguished road
مشاركة: نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!

اصطلاحا
الحديث المتواتر هو الحديث الذي رواه جماعة يستحيل في العادة أن يتواطؤوا على الكذب، وأسندوه إلى شيء محسوس
هو ما نقله من يحصل العلم بصدقهم ضرورة عن مثلهم من أول الإسناد إلى آخره قال وهو قليل لا يكاد يوجد في روايتهم [1]‏
الخبر المتواتر ما بلغت رواته في الكثرة مبلغاً أحالت العادة تواطئهم على الكذب ويدوم هذا فيكون أوله آخره ووسطه كطرفيه كالقرآن والصلوات الخمس [2]‏.

شروط المتواتر وتعريفه

فإذا جَمَع هذه الشروطَ الأربعةَ، وهي:
- عددٌ كثير أحالت العادة تواطؤَهم، أو توافُقَهم، على الكذب.
- رووا ذلك عن مثلهم من الابتداءِ إلى الانتهاءِ.
- وكان مُسْتَنَدُ انْتِهائِهم الحِسَّ.
- وانضاف إلى ذلك أن يَصْحبَ خبرَهم إفادةُ العلمِ لسامعه.
فهذا هو المتواتر. وما تخلَّفتْ إفادة العلم عنه كان مشهوراً فقط، فكل متواترٍ مشهورٌ من غيرِ عكسٍ.
و يتفرع التواتر إلى فرعين :
التواتر اللفظي
هو اتفاق الرواة على لفظه ومعناه.
التواتر المعنوي
هو ما اختلف الرواة في لفظه.
حكم الحديث المتواتر : أنه يقبل ويجب العمل به دون البحث عن درجته،
[عدل]كتب في الأحاديث المتواتر
للإمام السيوطي كتاب في هذا الباب سماه ((الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة.))
لقط اللئالي المتناثرة في الأحاديث المتواترة‏ (‏لأبي الفيض محمد مرتضى الحسيني الزبيدي المصري‏)‏
‏(‏نظم المتناثر من الحديث المتواتر‏)

منقول
الرد مع إقتباس