|
+ اعنا يا الله +
ها الاخوه الاعزاء
سلام المسيح يحررنا من كل خطيئه
نسينا حينما لطم السيد المسيح على وجهه في مجمح قيافا حيث قال , لم افعل خطئ فلما تضربني . اي انه لم يرضى بالاهانه قدام الناس المجتمعين هناك .
وتذكروا كيف دخل المجمع وقلب البسطات , وقال: بيتي بيت الصلاه وانتم جعلتموه مغاره للصوص .
كنائسنا هدمت حرمات بيوتنا انتهكت , يهينونا ويهينون السيد المسيح والخ من اعمال .....
ونحن نرى ونصمت , نرى ونصمت , نرى ونصمت ..........
لوينتا , قال كاهن مقوله احببتها , من لطمك على خدك الايمن فحوِل له الاخر .
صحيح ديننا دين تسامح ولكن هذا لا يعني ان نصمت للابد .
صحيح ان الفردوس فوق بس حالياً احنا عايشين هون في الكره الارضيه .
السيد المسيح له المجد عاش بسلام طيله حياته او بالاحرى حتى سنه 30 بدناش انقول 33 سنه
وين 30 سنه في مصر عشناها نحن الاقباط بسلام وهدوء وسلم , كان دائماً في نكشات عنصريه
اخوتي من وضع يده على المحراث لا ينظر الى الوراء
اخوتي فينا في داخلنا فساء لنخرجه قبلا وبعدها لننطلق في مسيرتنا نحو المساواه والحريه
كل واحد سكن خارج مصر حس اكثر بالضلم الموجود في مصر
ينقصنا فقط شيئى من العزيمه والاراده حتى نفعل الكثير .
لننسى مساعده اقباط الداخل في الوقت الحالى , لماذا نحن اقباط الخارج ( كندا , الكويت , الاردن , اسرائيل , لبنان , فرنسا , امريكا الخ ..... ) . لا نفعل اكثر , لماذا لا نتحد , متخفوش من حكومت مصر لانه مش رايحه تقدر اتمس واحد منكوا في البلد إلي هو فيه .
- إلى بعرف ايشغل البالتوك , الرجاء وضعه في هذه الصفحه للتنزيل , + يبعت لكل واحد بدوه ايشاركنا (اسم الغرفه + الرقم السري + كيفيه التشغيل ) ويبعتها على البريد الالكتروني لكل شخص ( للسريه ولكي نقدر نتحدث فيه على راحتنا دون رقابه من الحكومه العنصريه )
نحن لسنا حملان للدبح يجب ان نكون اسود
اخوكم ابو القبطي - من الناصره / اسرائيل
|