الصراع الفكرى أو الخلاف الفكرى ليس هو الحاسم فى تحديد المنتصر أو المنهزم
أهم شىء هو مايحدث فى أرض الواقع
الناس يحبوا أن يتبعوا المنتصر ويرفضوا المهزوم
المصريين لما لقوا ان آلهتهم لم تمنع عنهم السيطرة اليونانية والرومانية تركوا دين آبائهم وإعتنقوا المسيحية
ولما لقوا أن المسلمين إنتصروا على المسيحيين وأن الإسلام هو الذى يحكم إعتنقوا الإسلام
وبين القوى الثلاثة التى تتصارع حالياً وهى : الإسلام والمسيحية والعلمانية .. سيتبع الناس المنتصر على أرض الواقع
|