نحن لا نعرف إذا كان الصوت صوتا للإنبا بيشوي اما لا ولكن من المعروف ان الارواح الشريرة لها القدرة على تقليد الاصوات وهم يحاربون ابونا مكارى بكل الطرق وانا نفسي سمعت وراءيت في قرية صفط تراب سنة 1984 فتاة لم يتعدى سنها الـ 20 وكانت تسب وتلعن بلغة المانية واضحة والصوت كان صوت هتلر وكان يصرخ بنفس طريقة هتلر وقتها إقشعر بدني وقد اخذنا الفتاة سرا مع اخيها وسافرنا الى ميت دمسيس. لذلك يجب علينا ان نعرفهم من ثمارهم وليس من اصواتهم.
|