أى مسلم على وجه الأرض، مهما كان توجهه العلمى أو الفكرى أو السياسى، يمكن أن يصبح قنبله موقوته فى لحظة واحده متى لمس إله الإسلام قلبه
فيكفيه دراسة القرأن، ودراسة سير السلف الصالح ليصبح ما يدعوه إرهابيا وما هذا الإسم إلا تقيه ليواصلوا بث دينهم بين خلق الله
والإرهاب منهم براء، فهو ليس إرهابا بل إسلاما، فهم من نفذوا الإسلام كما إختتمه سيد المرسلين قبل رحيله عن عالمنا موصيا إياهم بالقتال حتى يكون الدين كله لله
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|