موضوع جميل ولكن أنت تستخد التدرج المنطقي لتصل إلى غاية هي في الحقيقة باطلة (زي مانتوا بتقولوا حق يراد به باطل)
كنا نعلم ان بن لادن يمثل فئة معينة ضالة
والأن نرى الكثيرين من أتباعة يتبعونة، بتتاعليم إسلامهم الدموي
فالمسلمون أنكشفوا على حقيقتهم لأنك ترى معاونين بن لادن في تزايد والمتعاطفون معهم في تزايد إذن يجب أن ننتبه للمسلمين أجمعين.
أما شارون وما يفعله وما يؤمن به الكثير من اليهود هو حقهم الطبيعي في أرض إسرائيل أرض موسى وعيسي أرد داوود وسليمان.
أن ما يفعله اليهود أعتقد أنه حق طبيعي لأي إنسان أن يتمسك بمكان عزيز على قلبه
ولكن الموضوع بالنسبة للمسلمين هو عناد فقط وعداء لليهود ليس إلا
والدليل من القرأن
تحويل القبلة لقبلة يرضاها النبي تختلف عن قبلة اليهود وال*****
(وسنولينك قبلة ترضاها) لاحظ، الله يسترض الرسول لأنه كان بيدبدب في الأرض لأنه عاوز قبلة غير الموجودة بتاعة الوحشين اليهود وال*****
إذن لماذا يصر المسلمين على التمسك بتلك القبلة على الرغم من أن محمد نفسه قد تخلى عنها ولم يرضى بها
أن الفارق بين اليهود والمسلمين، أن اليهود عارفين هم عاوزين إبه ولم يكن لديهم جيش يجول في العالم يصنع قتلا ودمارا في النساء والأطفال والشيوخ بقوقة غاشمة لا تفرق بين المذنب والبرئ.
لم يكن لليهود في طول تاريخهم السياسي الحديث ما يمارسه المسلمين الأن
لذلك نقول أن اليهود أقل خطرا من المسلمين، على الأقل بيفرقوا بين الألف وكوز الذره
آخر تعديل بواسطة waterman ، 25-07-2005 الساعة 05:04 PM
|