
27-07-2005
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zaki
حاجة نانى اسرائيل دايمآ شماعة للعرب يعلقوا عليها بلاويهم السودة
امريكا تنضرب تبقى اسرائيل اللى عملتها علشان توقع بين العرب وامريكا.
ياراجل دا ساعة ضرب فندق طابا اتهمتم اسرائيل مع ان مات لهم ناس كتير فى الحادث دا.
لاء واية كمان اسرائيل بعتت طيارات اسعاف اخدت اليهود والمصريين والاجانب يتعالجوا فى مستشفى تل ابيب .
عمرك شوفت العرب عملوا حاجة زى دى اليهود عندهم رحمة وانسانية مش عند العرب .
العرب اللى ياكلوا وينكروا على رأى المثل المصرى.
|
بما انك بتمجد في ماما اسرائيل ورحمتها وجدعنتها ... ياريت انت وحبايبنا كلهم يتفرجوا على الفيلم دة هو دقيقتين بس ... بس فضيحة جامدة هناك دلوقت
http://www.cbc.ca/MRL/clips/ram-lo/...sored020318.ram
لانة ببساطة تصوير واحد اسرائيلي ودة الموضوع بالظبط
في الثامن عشر من شهر مارس الماضي، اجتاح بني صهيون مناطق الحكم الذاتي الفلسطيني،
ودخلوا بكاميرا صهيونية لتصور ما سيقومون به، فقاموا بتفجير باب بيت الفلسطيني:
إسماعيل خواجة، بعد أن طرقوا عليه لتنفجر جثة زوجته المسكينة التي توجهت لفتح الباب ...
يدخل بني صهيون ليجدون المرأة ملقاة ومضرجة بدمائها على الأرض، منعوا الاتصال بالاسعاف،
وتركوها بدمائها وبدأوا في تفتيش البيت وتكسير ما يقع تحت أيديهم وأرجلهم ..
منظر الرعب الشديد يظهر على الطفلة الصغيرة وهي ترى أمها مضرجة بدمائها، وأخيها الطفل
المجاهد الصغير يشير لها ألا تظهر رعبها أمام اليهود كي لا يقتلوها !
بعد انتهاء اليهود من العملية الدموية اللا انسانية طافت الكاميرا بهم، وهم مضجعون على أثاث
البيت فقال أحدهم: لا أدري ما الذي جاء بنا إلى هذا المكان الوسخ، أظن على الأغلب أننا
جئنا لتطهيره، لا أدري ماالذي يجعل شاب صهيوني مثلي يأتي لهذا المكان بعيدا عن بيته.
أما الآخر فقد رفع رجله أمام الكاميرا وهو يلعب بشرابه، وقال: لم نفعل شيئا خاطئا .. لم
يكن الأمر بهذا السوء.
ينتهي هذا المشهد ليظهر مشهد لفتاة تبدو في ربيع العمر (من 12 إلى 15 سنة) ترجو ببكاء
الجنود بعدم تكسير جدار بيتهم، ولكن الجنود الاسرائليين لا يأبهون بها ويقومون بت ك س ير
حائط المنزل للعبور للمنزل الذي بجواره بدلا من الخروج من الباب !
ثم قال نيل ماكدونالد أن هذا الفيلم قامت القناة الاسرائيلية الثانية بنشره على الرغم من
الحرص الإسرائيلي الكامل على عدم نشر مثل هذه الأعمال الوحشية التي تكشفهم، وقد تم
منع نشر الفيلم بعدها حتى قرر نيل ماكدونالد من سي بي سي الكندية من نشره متخطيا
بذلك التحذيرات الإسرائيلية بعدم بثه.
وقد قال أحد رجال الأمن الإسرائليين أن هذا الفيلم تصوير سيء للواقع، وأنه يخدم
صالح الفلسطينيين، وقال أيضا أنه يرى ما حدث أمر فردي ليس له علاقة بالجيش الإسرائيلي
|