يا سلام لو كان فيه كاميرات تسجل كيفية "الفتح" الاسلامى بقيادة سيف الله المسلول لأرض العراق وما قام به من مجازر يمجدها المسلمون حتى يومنا هذا
يا سلام لو كان فيه كاميرات تصور ما قام به الخليفة المأمون ( اللى بنسمى الشوارع على اسمه) فى اصحاب الارض الاقباط فى بشمورة بالدلتا حين انتفضوا ضد زيادة الاتاوات الاسلامية (الجزية) التى كان يجمعها منهم وما فعله بنساءها اللواتى جلبهن خلفه الى بغداد
تاريخ دموى عنصرى يستوجب محاكمة هؤلاء امام محاكم اهلية واعتبارهم هم ومن ارسلهم عنصريين نازيين مصاصى دماء والمطالبة بمنع كل كتبهم و تغيير وصفهم فى كتب التاريخ وعمل تماثيل لهم لوضع الخوازيق فى مؤخرتها
اما ما يفعله اعلامنا ومؤرخينا فهو تمجيد هؤلاء القتلة ومصاصى الدماء واعتبارهم فاتحين مؤيدين من السماء
ويقولون : انظروا لما يفعله بنى صهيون بنا !
ما يفعله بنى صهيون لا يربوا على واحد فى المليون مما فعله المسلمون فى شعوب المنطقة
|