عزيزي غلاباوي , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غلاباوي
هل هذه ردودكم عند نبأ موت شخص ؟؟؟ يا دعاة المحبة والسلام ؟!
تشمتون في رجل ميت ؟؟ عيب عليكم ....... والله العظيم عيب
علىالاقل اللىمش عايز يتكلم كلمة بايخة يسكت احسن ........
وشتان بين ردي كمسلم على وفاة رجل مثل جارنج وردوكم كمسيحين على وفاة ملك مثل الملك فهد
|
جون جارانج كافح و ضحى بوقته و مركزه و أخيرا حياته لتحرير بني وطنه من الأحتلال
العربي و الأسلمة القهرية و الأستعباد و قتل النساء و الأطفال .... لكن ماذا فعل الملك
فهد ؟؟؟؟؟؟؟
أنه يعيش في قصور من الذهب ينعم بثروات البترول التي فرضت العائلة المالكة بالسعودية
نفوذها على مقدراته و هم أصلا لم يستواوا على الحكم ألا بالمذابح الجماعية لعبد العزيز
آل سعود و عائلته و طبعا من شابه ...... فما ظلم .
طبيعي أن الشخص الذي ضحى بحياته من اجل حرية أخوانه يختلف عن من لم يضحي بشئ
بل على العكس مول الحركات الوهابية في العالم كله و انبثقت منه كافة الجماعات الأرهابية
و الأنتحارييين الاسلاميين بالعالم .
أنه كان يوجه المسلمين للتخريب و للتخلف و الرجعية و الأنتحار و هو جالس في قصره .
هذا هو الفارق
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|