|
شكرا يا ويكا لقيتها فى الأرشيف فى الصفحة الأولــــــــى!
أظن الكلام واضح و صعب قوى إيجاد الأعذار، أنا قريت المشاركات و لقيت بعض الإخوة متشبثين بأحد النقطين:
- البابا ما قالش الكلام دة: الخبر فى الصفحة الأولى يا أعزائى يعنى جنب قرص الشمس و البابا عندة الف طريقة لإنكارة فى جرائد المعارضة أو أقلة فى المهجر. بلاش نعمل زى إخواتنا التانيين و نختلق الحجج لما هو واضح.
- طب إية البديل: البدائل كتير لكن أضعف الإيمان هو الصمت! مش هقول البابا يساند مرشح قبطى أو مرشح مسلم معتدل زى أيمن نور، مش هقول الكنيسة تشكل لجنة للبحث عن أنسب الطرق لتمثيل الأقباط سياسيا، بس حتى السكوت كتير علينا؟
أنا ما كنتش أعرف إن من الحكمة أن أكون أنا و أخويا على إبن عمى و معاهم معاهم عليهم عليهم، و لا كنت أعرف إن من المسيحية أن أتملق لأى شخص علشان كام رخصة كنيسة، كنت فاكر الكنيسة مبنية من الإيمان مش من الطوب. الحمد لله إن قادة الكنيسة أيام عصر الشهداء أو أيام الغزو العربى أو أيام الحاكم بأمر الله ما كانش عندهم هذا النوع من "الحكمة".
يا قداسة البابا يا أبى الروحى...كفاية سياسة قبل ما كيان الأقباط ينهار!
|